يسألوني عَن مزاياها / وِ قلت !
لا بها ( داءك ) ولا فيها دواك . .
وردةٍ لا شِفتها صِدفه , وِملت
ذِبت مِن سِحرٍ طغاها وِ اكتساك
تِــرضي الخافق لِيا مِنّك زَعلت
بنظرتينٍ , تِرسم البَسمه بْشفاك
والجواب اللي مِن الأوّل سألت
جنّةٍ فيها : لِيا حبّت ( رضااك )
- إشتقت لِ جو الكتَآبه بْ رمضان < 3 | كِل عَآم وأنتُم بخير . . < 3
,