أنـا عرفـت الحـب يـومٍ عرفتـك ومن قبل أعرفك والهوى ما صفـا لي أحلف برب البيت مـاشـفـت مثلك إنتـه فـريد النـوع بـأول وتالـي ما ينحسب عمري ومافـات قبلك وكل الدقايق ضايعه في خيالـي