ابيها مِن نعومتها يغازل جِسمها الهندام وإذا بان الكِحل صاحت مراياها من النِظره ابي لاشَفتها كنِي غشاني للخيآل اوهام وتسقي كل عرقً لا تبنت حَالتي السكِره سَكرت من الهوى هاللي يدوم بخاطري مادام حضنت جفونها ثم ضيّعت من ليلتي بكره - نَسِيت آنساكَ ، حضُوركِ بعد مختلف والله يبآرك بعمرك يابنيتي