. . وَ تكمنَ جمالَ الفخامه ! بجمالَ نصكِ يَ شاعِرهـَ ، + نعمَ لاآ أُخفيكَـ قرأتَ ماسُطِر هنا مراتٍ عدهـ ! لا أعلم لماذا ي رفيقـهَ ، رُبما فرحاً للرجوعكَ للنظمَ وَوَ نتوقَ للجديدكْ الشعريَ ..