أيقنتَ مؤخرَآ : آنَيَ لآ آحبَ مجَآلسَة آلسَعدْآءَ ربمْآ لأنَيَ لآ آسَتطيْع آنَ آرسمَ آبتسآمتيَ كَ مثلهمْ وَ لآ حتىَ آنَ آجآريَهمْ وَ آجآملهَمْ آحآديثهَمْ آلتآفههَ بَ آلنسبة ليّ ! وَ لهَذآ آلسَببْ آصبحتُ حبيسَة غرفتيَ وَ وسآدتيَ وَ مصحفيّ ,,