فَعَّآلِيّه دامَْت قَرَآبََة الشَهْرِيّن , ولله الْحَمَد كانْت كَمَا تَمُّنِيَنا , مُشَارِكآت فَعَّالَّهَ إعَلاَمَييِنّ آلَمَُسْتَقْبَل أَثْبَتَو قَدَرَتهَمَّ الكِتآبََيه في تَصْوِير الاَّجَزَاء الثلاثه وحَتَّى وَصَلَنا بَكَم لَمَْرْحَلَة التتويج الِحَافِله بعطائهَمَّ , أَقَلامْ كانْت قَوِيَه , حُضُور ساطِع , مُلامََسَة للِصَّحَافه عَنْ قَرُبَ .. مَنّ نَبَضَ الَوَْطَّنَ , كَلَّ الشَكَرَ كَلَّ التَقْدِير وجُل الإحَتَُّرَامْ لِمَنْ كانْت له بَصْمَة حُضُور في الِفََعَّآلِيّه الكَبِيره والأوَلَى الَّتِي بَثَّها نَبَضَكَمَّ , ألَفَّ مَبْرُوك للَفَّائِزَيَّنَ السته , ومَبْرُوك لَنْا آنتَمّ , وَشْكرآ عَمِيقه للَمْمُشَارِكَيِْنّ جَمِيعهَمَّ شآتٍ للَفََّجَّرَ وبَعُدها يكَوَّنَ للتهآنِيّ فَقَطْ + شُكرآ لـِ للعطـاء : بـدر الهِلال جميعآ مُبَارَك