* أتسألَ عجباً ! .. هلَ قرأ سيدكَ تِلكَ المفراداتَ ؟ بلَ أجزمُ بإنه تمعنَ كثيراً بِها لِيشآءَ القدرَ بإنَ يكونَ لكِ وأنتِ لهَ وَ ها أنتِ تدعينهُ لليلةً منَ أجملَ اللياليَ لكُمَ ! ختامُها روايةً نُسجتَ للِحظاتَ الحُبَ الطاهِر + لتبقىَ ذكرياتُها عالِقةٌ ، لليومَ فرحكُمَ ^^ * فخــــَآمتيَ ، مفرادتٍ عذبهَ كـَ أنتِ أحببتُ نصكِ هذاَ ! رُبماَ للِذكرى لياليَ الشرقيهَ .. فَ يَ إلهيَ أعِدهـآ ، وَ وَ أسعِدَ قلبهَا وَ سيدهاَ