الموضوع: [ .. الحمد لله .. ]
عرض مشاركة واحدة
قديم 23-06-2011, 03:16 AM   #3
α я ѕ н α ν ι и
مطرود من الملعب
 
افتراضي رد: [ .. الحمد لله .. ]

-



قَال الْمُصْطَفَى عَلَيْه الْصَّلَاة وَالْسَّلَام :

"‏إِن الْلَّه لَيَرْضَى عَن الْعَبَد يَأْكُل الْأَكْلَة فَيَحْمَدَه عَلَيْهَا، وَيَشْرَب الْشَّرْبَة، فَيَحْمَدَه عَلَيْهَا‏"‏
عَن جَابِر بْن عَبْدِاللّه الْبَجَلِي رَضِي الْلَّه عَنْه قَال :
" مَّارَآني رَسُوْل الْلَّه - صَلَّى الْلَّه وَسَلَّم - مُنْذ أَسْلَمْت إِلَّا تَبَسَّم فِي وَجْهِي "


كَيْف لَو نَتَحَلَّى بِخَلْق الْنَّبِي صَلَّى الْلَّه عَلَيْه وَسَلَّم وَنَحْن أَوْلَى بِهَا .. الْإِبْتِسَامَة صَدَقَة
وَبِحَمْد الْلَّه تَكْسِب رِضَآه .. كَم هُو دَيِيْنا رَّحِيْم لِلْأَسَف الْبَعْض مَعَنَا أَخَذَه غُرُوْرِه عَن
إِنَّه يَبْتَسِم أَو يَشْكُر الْنِّعْمَة , وَالْبَعْض يَظُنُّهَا هَيْبَة إِنَّك دَوْمَا تَكُوْن عَبُوْس الْوِجْهَه , وَنَسُوا
أَن ذَلِك مِن خَلْق خَيْر الْبَشَرِيَّة وَمَن آَفَضْل مِن مُحَمَّد صَلَّى الْلَّه عَلَيْه وَسَلَّم ؟!
فِي الْيَابَان أُذَكِّر فِي بَرْنَامَج خَوْاطِر أَنَّه فِي قَانُوْن يُوَجِّب عَلَيْك أَن تَبْتَسِم أَو تَضْحَك
لِلْمُوَظَّفِيْن وَالعُمَلَاء وَغَيْرِهِم , وَيحَقْلك تَشْتَكِي عَلَى شَخْص إِذَا شِفْتَه مُعَكِّر بِوَجْهِك
هِالشُشَيء عِنْدَهُم قَانُوُن وَلَكِن نَحنُ خَلَق نَبَوِي وَمِنْ الآْوْلَى أَن نَقْتَدِي بِه , أَحْيَان
لِمَا أَرُوْح اشْتُرِي مِن الْسَوَبَر مَارْكِت أَو حَتَّى أَي شَخْص مَاعَرْفَه أَبْتِسِم لَه وَأَشْكُرُه
وَالْلَّه آَشَوِف رِدَّة فَعَلَه تِجَاهِي مَبْسُوْط وَيَحْترِمِنِي , بَس تَخْيِيْل لَو جِيْتَه بِالْعَكْس وَشَايِف
نَفْسُسِي مُمْكِن تَكُوْن لِي صُحْبَة بَس مُسْتِحِيِيل آكَسِب قُلُوْب الْنَّآس بِهِالإِسْلُوب
آحَيَان تُشَوَّف عَآُمِل نَظَافَة فِي عِز الْشَّمْس تَسْلَم عَلَيْه يَبْتَسِم وَيُرَد الُسسَّلام وَلِلْأَسَف
حِنّا الْبَعْض مِنَّا جَآِي مِن تَحْت الْمُكَيَّف وتُشوْفَه زَعْلَآن وَقَآفِلّة
----------------------------------
نِجُي لِلْحَمْد لِلَّه .. وْهُالِشَيء أَنَا بِالْنِّسْبَة لِي بِمَرْتَبَة الْإِسْتِغْفَار لِأَن لَو كُنَّا نَشْكُر الْلَّه عَلَى
نِعْمَتَه وَنَسْتَغْفِرُه مَا رَآَح تِجِيْنَا هِالمَصايِب الْلِي آهْلَكَتِنا وَصَرْنَآ آَهْوَن الْأُمَم وَلِلْأَسَف
الْكَثِيْر مِنَّا مَا يُطَبِّقُهَا وَينَسَسَى أَنَّهَا خَلْق نَبَوِي
لَو جِيَيْنا بِنِتْكَلِّم عَن الآشْيَاء الْلِي تَصِيْر بِمُجْتَمَعِنَا رَآَح نُلَاقَيُّهَا آَكْثَر بِكَثِيْر مِن الْلَي تَتَطَرَقْنا
لَه وَلَكِن مَسسْتَحِيل نُغَيِّر مُجْتَمَع بَسّس أَهُم شَيْء الْرِّسَالَة تُوَصِّل لِلْجَمِيْع

شُكْرَآ بَيْلَسَان

مِن الْمَوَاضِيْع الْهَادِفَة الْلِي آفتَقَدْنَاهَا كَثِيْر
آَتَمَنَّى إِسْتِمْرَارَك






α я ѕ н α ν ι и غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس