-
لِلْأَسَف مِثْل هُالأُمُوّر مَا يُحْدِثُهَا إِلَّا شَخْص مُتَخَلِّف مُتَخَلِّف وَقِمَّة بِالْتَّخَلُّف
مُهِمَّا وَصَّلْنَا بِالإستُهُبَال وَالْمَزَاح مَا تُوَصَل إِنَّا نسسَوي حَمْلَات لِأُمُور تَافْهَه
لِلْأَسَف أَغْلَبِيَّة الْشَّبَاب مَا نَشُوفْهَم إِلَا بـ شَغَلات أَبُو سِرْوَال وْفَنّيْلّة وَرَكِب
سُوْد أَتَخَيَّل لَو شَبَابِنَا يَسْسَوَي حَمْلَات تَوْعِيَة وَتَعِلْمّيّة وَتَجُمِعَات فِيْهَا شَيْء
مُفِيْد وَلَكِن صَّعْبَة تَغَيَّر مِن عَقْلِيَّة آشْخَاص فَمَآ بَالُك بِمُجْتَمَع كَامِل يَحْوذُوا
هَذَا الْطَّرِيْق , مُمْكِن الْأَمَل بِالأَجْيَال الْقَادِمَة وَتَثْقِيفُهُم وَتَوجِّيْهُم نَحْو الْمُسْتَقْبَل
الْصَّحِيْح لَعَل وَعَسَسَى نَعُوْد لإِمْجَاد مِن سَبَقُوْنَآ وَرْفَعُوا رَايَة الْعَرَب آَفَضْل
مِن آنَنا نُقِيْم أَشْيَاء لَا تُعَبِّر إِلَا عَن جَهْل وإِنْحِطَاط وَتَخَلَّف تَشْهَدُه بَعْض
فِئَات الْمُجْتَمَع
|
نُوَف .. إِطْلَالَة وَلَا آَرْوَع
......... كَثَرِي جَيْاتِك