عرض مشاركة واحدة
قديم 15-06-2011, 06:09 AM   #12
Ophelia
تَمرُّدْ حَرفْ فَوق عَرشْ الأدَبْ وقلم ياسري
 
الصورة الرمزية Ophelia
 
افتراضي رد: أطفال من البعد الرابع ..|| حقيقه غريبه ..







مي مانش : سوري ع الرجعه , أدري بثاره


أنين / سلام :
قصه سـاره اللي اختفت قريتها قبل فتره من كتاب سرقته من أبوي كله قصص ماوراء الطبيعه
دورت في قوقل اسم الكتاب أو القصه بس للأسف رجعت لكم خالية الوفاض لا لقيت الكتاب ولا لقيت تفاصيل القصه نفسها .. إنسـوا القصه
بس القصه تقريباً مثل ماحكيتها , مافي تفاصيل أكثر مهمه
بس لقيت قصص كثيره مشابهه لها وأنا بصراحه لاحظت عليكم إنكم ودكم تخافون عشان كذا
جبت قصتين مارح تنامون لما تقرونها وهي كالتالي :
ملاحظه : هالقصتين حقيقيه ومُثبته في كتاب عالم فيزيائي أمريكي




القصه الأولى : كان ما سمعته السيدتان أمرا لا يمكن تفسيره..


كانت بداية الحكاية 1951 ..

بعد يوم حار ونزهة شاطئية مرهقة ذهبت السيدتان ان وماري"أسماء مستعارة " الساعة11الي حجرة نومهما في الفندق في الطابق الثاني المطل علي البحر وقد أنهكهما التعب , حتي فجأة استيقظت ماري في الساعة الرابعة فجرا علي صوت هدير كهدير الرعد التي يسبق العاصفة ثم اخذ الصوت في التصاعد وبدت الأصوات المتعالية وكأنها قادمة من الشاطئ ..

ثم استيقظت آن بعد ذلك ليجلسا الاثنين علي سريرهما , وقد اخبرا الباحثين فيما بعد ان الصوت بدا في بداية الأمر كهدير الرعد الذي يقترب ويبتعد , ثم صارا يميزا اصوات صيحات ونداءات وطلقات رصاص وانفجار قنابل ..

وقد أكدت آن التي كانت في السابق تعمل في الخدمات الطبية للجيش أنها كانت أصوات معركة محتدمة ..

لكن العجيب انهما عندما اتجهتا للشرفة الخاصة بحجرتهما لم تبصرا شيئا يتحرك اوحتي سيارة واحدة في الطريق المؤدي الي الشاطئ , وكانتا تسمعان أصوات انفجار قذائف المدفعية دون أن يظهر في السماء أي بريق لهذه القذائف المتفجرة ..

ومع هذا كانت الأصوات واقعية وحقيقية لأقصي حد ..الصيحات..النداءات..صفير القنابل..

ثم فجأة الساعة4:50 توقفت الأصوات فجأة ...

ثم بعد ربع ساعة عادت مرة أخري لكن بصورة أكثر عنفا واحتداما ..القصف الجوي صار مكثفا ..
أصوات قاذفات القنابل وهي تنقض متلاحقة أصبحت أكثر وضوحا..هدير الدبابات يوحي بأنها باتجاه الفندق ..
"كان هناك سؤال يحيرهما عليهما لماذا لم يسمع احد في الفندق هذه الأصوات المدوية"

ظلت أصوات المعركة مستمرة حتي الساعة السابعة صباحا مع تباين شدتها ثم استمعتا الي صوت الطلقة الأخيرة وقد أخذت أصوات الدبابات والطائرات المقاتلة في الخفوت , وبعدها استمعتا لأصوات الطيور..

بالفعل كان هناك معركة في نفس المكان لكن ذلك من تسع سنوات عندما قامت قوات الحلفاء بغاراتها الجريئة لتحطيم قوة الجيش الألماني عندما تدفق عشرة آلاف جندي من الطائرات التي هبطت علي شاطئ دبيب ..؟؟

أسفرت الدراسات التي أجريت علي السيدتان عن حقائق أكثر غرابة..

حيث كشف عن تطابق زمني دقيق بين ما حدث في المعركة وما سمعتاه السيدتين, فترات الهدوء والصمت ,ومراحل الهجوم, هجمات الطائرات وتدخل الدبابات , والاهم ان تفاصيل معركة دييب لم تنشر رسميا إلا بعد سنوات من واقعة السيدتان ؟!

طبعا سقطت كل الاحتمالات والتفسيرات حول طبيعة ما سمعتاه السيدتين علي أساس أن أحدا من قاطني الفندق لم يستمع إلي أيا من هذه الأصوات..

وأكدت التقارير سلامة قواهما العقلية وعدم وجود ما يدل علي اختلاقهما القصة "احدي السيدتان زوجة عضو في البرلمان الانجليزي والاخري زوجة أخيها "

إذا يظل السؤال حائرا؟

هل هو فعل نوع من آلات الزمن ؟!
أم أن السيدتين عبرتا واقعنا الي بعد رابع يحفظ للأصوات خلودها ؟!




(2)


القصه الثانيه : صوت الأموات في الراديو

ان اكثر ما تتوقعه من جهاز التسجيل ان تسمع فيه بعض الأغاني لكن تلك القصة تعتبر اغرب من الخيال ولك أن كان تصدقها او تعتبرها محض خيال ..

أحداث القصة حدثت في استوكهولم 1960 لرسام مصور يدعي فريدريك يورينسون .

كانت حاجة يورجستون لجهاز تسجيل ليسجل عليه خواطره عن أفكار للوحاته , وفي احد الأيام وبينما هو يستعيد بعض التسجيلات , لاحظ ان صوته مختلط بأصوات أخري , انه يقيم بمفرده فما مصدر تلك الأصوات , مع تكرار المحاولة تكررت الأصوات ومن اول ما سمعه اغنية متكررة تردد" أننا أحياء أننا لم نمت " وما أدركه يورينسون فيما بعد أن هذه الأصوات لا تنتمي لعالمنا بل ما أذهله أنها تنتمي للعالم الآخر اي عالم الموتى

ثارت حول يورينسون عاصفة من التشكيك والاتهامات بالمخادعة , لكن الغريب انه بعد فحص الكثير من الفنيين لجهاز التسجيل تبين أن هناك امر خارق يحدث يصعب تفسيره ..

ومن اكثر التسجيلات غرابة هو تسجيل أكد احد الفنيين الألمان انه لهتلر وكان فيه يعتذر لشخص في معسكر من معسكرات الاعتقال عن بعض الفظائع التي ارتكبت في الحرب العالمية الثانية وذلك بعد مطابقة الصوت لأحد تسجيلات هتلر القديمة ..

وظل يورينسون يسجل حتى بلغ عدد ماسجله 80 شريط وحوالي 140 صوتا منها تسجيلات لنابليون وبسمارك وكان أخر التسجيلات لايفا براون عشيقة هتلر التي تحدثت عن زواجها بهتلر واللحظات الأخيرة معه ..

ظلت هذه التسجيلات لغزا محيرا هل هي مجرد خديعة لم يكشف عنها ام ان هذا التسجيل يتصل بالفعل بعالم الموتى اواشباح أرادت العبث مع البشر ..






أنين المشاعر : كنت نفسك أرفض تصديق وجود بُعد فيزيائي , بس سألت نفسي : كيف أصدق وجود الجن والملائكه وأنا ماشفتهم أبد //
بنقول القرآن يقول كذا ,,
طيب القرآن هو نفسه اللي يقول ( وما اوتيتم من العلم إلاّ قليلاا ) ,,
إذن الإنسان بطبيعته لايدرك كل شيء حوله ..
الجن مانشوفهم بس فيه حيوانات تشوفهم مثل ماورد عن النبي في نهيق الحمار
وصياح الديك عند رؤيه الجان .. الإنسان لايدرك كل شي


ادري هذرت واجد وأبثرتكم
عذراً ماي مانش ,,
شكرا



التوقيع:



* أنا العضو الأهم في كل " أجتماع طارئ !





Ophelia غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس