.. . . بَسمْ منَ سبّح الأنامْ بِ اسْمهَ , وحمْداً يلِيقُ بَ عَظمَة خلْقِهَ وَ رسمهَ .. بِسمْ منْ انجَبْ الطِبيعهَ ، واوجدّ لنَا افئِدةً تنِطقْ وصْفاً للوسِيعهَ نَنساق طَوعاً وَ شَوقاً لَـ احْرفْ عتِيقهَ , فَ ( أدبهُم كَ مَأذنة , .. تحلَّق اليمَامِ حَولهَا فرحاً و تظلَّ آثارهُمْ علىَ ظلّ المَاءْ حَرفاً , حتّى اجّلْ الكَلامُ : السَلامْ ويصدَحْ الثَناءَ حيَّ الأحْبابْ حيّـاً .. ) ** خلفْ تغرِيدْ العَنادلْ , وَ نبضْ المَاءْ وَ .. عَلاقة السَماءْ نفشِيهَا لكُـمْ بَ قطـرَاتْ ثَلاثْ ؛ تحَصَلـوا علىَ رُتبْ كَ السُحبْ وَ هُما | إِسْتثنَــاءْ : وَ وَ - وَ ... هُنا نأتِيَ الىَ بَاطنْ الأرضْ الىَ : بِئرٍ مُباركهَ جُعلْ مِنهَ مسَاحةً تُقيمْ علىَ نقَاءهَ مَخلُوقاتَ الإلآهَ وتُشارِكهَ : طَعمْ الحَدِيثْ . وَ تتعَاقَبْ الأجيَالْ وَ تبقىَ لنَا اسْمىَ : وَرِيثْ .. هُنا يُباركْ الشكرْ لهُمْ وَ هُما : : -ثُمـّة ارُواحَ كَانتْ خلْفِكُم فَرحهَ : نَبضْ محمّد بنْ فِيصلَ | اغْنيـَة الـوردَ - علىَ سَفحْ غَيمـةَ : ابُـو يَـزيدْ .