البَراحْ نِيفِيز والحِينْ أَنْت يَا رَادُويْ نَاوي عَ الفرَاقْ ومَا سَئلتْ عَن قَلْبٍ هَوَاكْ الله يَعطِيكُم العَافِيه عَ الشغَل المَتْعُوب