. . . . الارتفاع لا للتقليل ولا للسلوكيات كما تفضلت أختالها ان سمحت ليست إلا ملأ ً للجيوب وان رُفع السعر فالمدخن كمن يتجرع المر خوفاً العطش !.. أعتذرالتأخر . . .