.
**
وَاتوَضأ مْنْ أثرَ المَكتُوبْ , وادعُوَ
ربَّ القلُوبْ انْ يَحلّ سَاعِي البَرِيدْ
كمَا نُرِيدْ
رسَائِليَ انّي ؛
لاَ اخْشَى الأعْذار المُبِيَحهَ لِـ عَدمْ
تأخّرْ وَصُولِكْ وَ لَكنّ اخْشَى انْ
تًسْتنْزِفِينْ مَا حُبَّرتْ بِكِ وَ تَندثِريَ !
-
بَينْ | ذرّاتْ احْسَاسِكْ وَ اسْتدجَاءْ
الرجَـاءْ وَ قُبلَـة الحَضُورْ منْ بَعـدِ
الغِيَابْ ؛ حَنِينكْ واسْتثَارة انْفاسِكْ
سَ تَتحرَّكْ وتُرسلْ اشَارهَ وَ ربمَّا
يَأتيَ منْ بِينْ اوسَاطْ المَـارّهَ ..
عِنَـانْ ,
كَ الجهَاتْ الأربعَ , انْ فًقدتْ جِههَ
عُـدمْ الإتْـزَانْ
مَا اعْذبكْ ؛ حَتماً الحدِيثْ مِنْ ثَغرِكْ
لاَ يملّ ..
- اشْجُنِينا حتّى عِنَانَ السَّماءْ "
" الجمَالْ يُنازَعِكْ مِنْ كُلْ النَواحِيَ , لِـذا فِ الإرْتِفاعَ
لكِ : كمَالْ
.