[ قَهُوَةْ وَسُكَّرْ وَمَقَالَاتِ يَاسرّيّةً ] تحدث الكاتب : ( عادل التويجري ) عن تشويش البعض على الهلال ولاعبيه و على الكابتن ياسر القحطاني خارج الملعب في مقاله: ( علمني الهلال .. رواية البطولة 52 ): استطاعت الإدارة الهلالية بمثلثها المرعب (الرئيس – نائبه – مدير الفريق) عزل الفريق تماماً عما يحدث من مناوشات (مستمرة) تهدف لتقويض أركان الفريق خارج الملعب، كان (البعض) يصرخ بقضايا خطيرة في وسائل الإعلام، أصوات تحركها (أصابع) شتى تهم ، انتقاص ، محاولات استفزاز لنجوم الفريق وإدارته، الدخول في قضايا شائكة جداً ومعقدة، حتى (عقيدة) الرئيس لم تسلم،قصص تبدأ ولا تنتهي ، مرة ياسر وأهدافه، ومرة رادوي و(صليبه)، ومرة ولي و(مستوياته) وتطول القائمة، علمني الهلال أن الإنجاز لا يخطه الفاشلون ولا تكتبه أيادي (الكارهين)! علمني الهلال أن كل يد صاغت المجد هي يد تبني، وما أكثر بناة المجد في الهلال، علمني الهلال أن ما بين مبارك عبد الكريم وياسر القحطاني أراجيز مجد عنوانها 52 بطولة ذهبية على أرض الشرف. لـ ِ متابعة المقال كاملا ً [[ اضغط هُنا ]] [ كان ذلك وفقاً لمَ ذُكر في جريدة " الإقتصاديه " في يوم : الأحد الموافق : 22 / 5 / 2011 م ] وتحدث الكاتب : ( حمد العمير ) عن الأجواء التي تسبق كلاسيكو الهلال و الإتحاد بعد تصريح نور و الكابتن ياسر القحطاني في مقاله: ( سعوديون في مدرجات الاتحاد ): بدأت مباراة الكلاسيكو السعودي فور نهاية مباراة الاتحاد وبونيودكور الأوزبكي ، بعد أن أطلق نور تصريحا لا يخلو من التحدي في الوقت الذي كان رد قائد الهلال ياسر القحطاني هادئا كمستوياته الموسمين الأخيرين، وما بين تحدي نور، وثقة ياسر يؤكد المتابعون أن الكلاسيكو سيكون ملتهبا لا محالة ، هي في النهاية مباراة كرة قدم تحتمل الفوز والخسارة لكلا الفريقين . لـ ِ متابعة المقال كاملا ً [[ اضغط هُنا ]] [ كان ذلك وفقاً لمَ ذُكر في جريدة " الإقتصاديه " في يوم : الأحد الموافق : 22 / 5 / 2011 م ] وامتدح الكاتب : ( مصطفى الآغا ) الفريق الهلالي ، وتحدث عن مستوى الكابتن ياسر القحطاني في مقاله: ( الحالة الهلالية ): لاشك ولا جدال في أن الموسم المحلي السعودي اصطبغ باللون الأزرق بالكامل، ليس لأن الهلال هيمن على بطولتي الدوري وكأس ولي العهد، وليس لأنه لم يخسر أي مباراة في الدوري ، وليس لأنه كان صاحب أقوى هجوم بـ52 هدفا ( سجل منها ياسر القحطاني 11 هدفا ) ، وأقوى دفاع بـ18 هدفا هزت شباكه في 26 مباراة ، وليس لأن جمهوره كان الأبرز خلال الموسم، فلم يترك مباراة إلا وحضرها وبكثافة في أي منطقة أقيمت فيها المباراة، ومهما كانت هوية المنافس.. فالهلال سبق ونال الدوري الموسم الماضي، القضيه أن الهلال غيّر بعضًا من جلده خلال البطوله من مدربين و لاعبين و لم شيء عليه ، فلا اعتزال الدعيع و لا ذهاب نيفيز ولا هبوط مستوى ياسر القحطاني في بعض الفترات ، ولا الإصابات جعلته يترنح أو يتراجع للوراء كما حدث في بقية الفرق التي نشهد فيها مشكلات إداريه و فنيه و معارك (خفيه) بين من يقولون إنهم من محبي هذه الأنديه . لـ ِ متابعة المقال كاملا ً [[ اضغط هُنا ]] [ كان ذلك وفقاً لمَ ذُكر في جريدة " الشرق الأوسط " في يوم : الأثنين الموافق : 23 / 5 / 2011 م ] وتحدث الكاتب : ( أحمد الشمراني ) بكل شوق عن مباراة الكلاسيكو بين الهلال و الإتحاد في مقاله: ( عين على الكلاسيكو ): • من حقي طالما أيقنا واتفقنا أن مباراة الليلة مجنونة أن نكون مجانين معها برؤيتنا لها وليس رؤيتها لنا لأن الجمال لا يمكن أن تكون له مشاعر باستثناء كرة القدم. • هذا الجلد المنفوخ يستمد مشاعره الكامنة في داخله مني ومنك ومن ياسر وهزازي وإن قلت من المدرجات فهذا بيت القصيد. لـ ِ متابعة المقال كاملا ً [[ اضغط هُنا ]] [ كان ذلك وفقاً لمَ ذُكر في جريدة " عكاظ " في يوم : الثلاثاء الموافق : 24 / 5 / 2011 م ] وتحدث الكاتب : ( عبدالعزيز المحسّن ) عن مباراة الكلاسيكو الآسيوي بين الهلال و الإتحاد وعن هجوم الفريقين في مقاله: ( عيدية نور ) الفريقان متشابهان من الناحية الفنية كثيرا ولهما نفس المشكلات، فالمعاناة الدفاعية واضحة وقوة الوسط لا جدال فيها ولكن تبقى كلمة السر في الهجوم ومن يسجل، فلقاءات الفريقين الأخيرة غاب عنها المهاجمون، فحضورهم الذهني والفني الكامل سيرجح كفة أحد الفريقين ليظفر ببطاقة التأهل، لأن خلفهم خط وسط تتوفر فيه كل الأدوات من صناعة اللعب وتنويعه وهنا يتفوق الهلال أكثر لكن لاعب مثل نور يعادل ثلاثة لاعبين من الهلال ولذلك تتساوى الكفة. ـ عيدية نور لا يزال صداها يدوي في مسامع المتابعين، فهل يفعلها كما قالها بكل ثقة أو سيظهر لنا ياسر وجه الهلال الآخر.. في المساء سنعرف الجواب؟ لـ ِ متابعة المقال كاملا ً [[ اضغط هُنا ]] [ كان ذلك وفقاً لمَ ذُكر في جريدة " شمس " في يوم : الثلاثاء الموافق : 24 / 5 / 2011 م ]