تِسِعَة أَشْهُر وَنَحْن بإِثـِارَه تِسْع أَشْهُر وَالْزَّعِيْم يَحْتّل الصْدَارِهـ وَ تِسْع أَشْهُر والْزَّعِيْم يُحَقِّقُهَا بـدُوْن خَسـارَه تِسْع أَشْهُر كّانّت إِثارّه إِثـارّه إِثـارّه كّانّت مُثِيْرِه بـــ الّدُّوْرِي الْسُعُوْدِي وَكَّان هّذّا الّدُّوْرِي الْأَكْثّر أَحْدَاث مِن جِّمِيْع الفِئَات لَّا عّلَى مسُتَوَى الْتَّحْكِيْم وَلَا عّلَى مسُتَوَى الْقَضَايَا الْلِي نْشُوفْهَا فِي بَّعْض البَرَامَج الرِيَاضِيْه مِن بَّعْض الْنَّاس الْلَّه يَشْفِيْهُم لْإِسْقَاط مَوَهَبِه كرْوَيْه تِسْع أَشْهر لَّو جَعَلْنا لِلْمُنَافَسِين عّلَى الْدُّوْرِي ثَلاثَة أَشْهُر فـــ بَاقِي الْدُّوْرِي لزَعِيم وَلَّم يَتَجَرَى أَحِّد عّلَى مُنافَسة الْزَّعِيْم هّذّا الْعَّام الْزَّعِيْم لَّم يَتَغَيّر بّعْد رَحِيْل قِيرِيتُس إِلَا مُبارِيَات مَّعْدُودُه و اسْتَّلَم المَهَام الْقَائِد المُحَنّك كَالدِيَرُون لْيَسِيّر عّلَى خُطُوَات قِيرِيتُس الْزَّعِيْم بَطّل لِلْدُّورِي لِلْمَرَّه الثَانِيْه عّلَى الْتَّوَّالِي وَلِلَّه الْحَمّد وَبِدُوْن أّي خَسَارِه وَهِي عَادَت الْزَّعِيْم فِي كُل بِطُوْلِه لَّا يَتَنَحَى عّن مَقْعْدِه الْأّوَّل هُو الأَسَاسِي لِلْزَّعِيْم الْزَّعِيْم تَوَجْنا بِبُطُوْلتِّين وَبِدُوْن أَي خَسَارِه و بِرَقَّم قِيَاسِي عَالّمِي وَلَن يُحَقَّقِه أَي فَرِيق بّعْد الْهِلَال لِأَنَّهَا تُصَعب عَلَيْهُم رَاح يَتْعبووووووُون زَعِيم هِلَالِي صَاحِب الْسَّبَّق فِي كُل شّي رُئِسَنا شَّاعِر مُحَنّك لَّا يَتَحْدّث عّن أُمُوْر لَا تَتَعَلّق بِغَيّر الْهِلَال وَجّعَل لَهُم عَنَاوِين الْصُّحُف وَجّعَل لَنَّا المِنَصَات تَتَحْدّث وَالْذَّهَب يُعَانِق سَكَتِنا وَنُنْتِجة وَهَذَّا مَاحَقَّقْنَاه هَذّا الْمَوَسْم بُطُوْلتِّين و بُطُوْلتِّين فِي الْطَّرِيْق بِإِذْن الْلَّه سَامِي الِجَابِر - اسْطُوْرَه الْمُعْتَزِل لَن اوْفِي حَق هَذّا الْرَّجُل فـَ وَالْلَّه الْكَلَام يُصْبِح قَلِيْل حَتَّى لَو انجِزّت لَه مُجَلَّدَات تَحّمِل اسْم الأُسْطورَه سَامِي عَبْدِاللَّه الْجَابِر افْضَل إِداري خِلَال الْمَوَسَمِين الْمَاضِيِّين و هَاهُو يُشَرَّفْنا ايْضا بِتَحْلَّيل ابْطَال اوَرَبَاء وَغَيْرِه يُحْلِل مُبَارِيَات الدَرَجّه الْأُوْلَى لَاعِبَين عّلَى مُسْتَوَى عَالِي جِدّا نْقِلَو دَوِّرِيْنَا لْبِلادَهُم و مِنْشَات عَالْمَيْه يَتَحْدّث عَنْهَا الْأْخَرُون وَيَجْعَلُّوْنا مِثَال لَهُم وَقُدْوَتُهُم الْيُّوْم هَذّا تَارِيْخِي لزَعِيم يُتَّوَج لبِطُولِه بِدُوْن خْسَارَه حَقَّقْنَا مَاعْجِز عَنْه الْأَخَرُّوْن كُونَنا أَقْوَى دِفَاع و أَقْوَى هُجُوْم فـــ كَم انْت جَمِيل ي زَعِيم اتَعْجِب مِن الْكَثِيْر عِنّدَمَا يَّقُوْلُوْن الّدَوْرِي ضَعِيف لَكِن الْهِلَال مُنَافِس قّوِي عَجَبا لِأَمْرِهُم وَفِيْه الْنِهَايَه نَقُوُل لِلْتَّارِيْخ ُسَجِّل فِي عَهّد نَوَاف بِن فَيَصَل الْجِّدِيْد بُطُوْلتِّين وَبِدُوْن خَسَارِه و أَقْوَى دِفَاع وَأَقْوَى هُجُوْم .. ُسَجِّل نَسْتَّلَم الْكَأْس مِن يّد الْرَّئِيْس الْجِّدِيْد الْأَمِيْر نَوَاف بِن فَيَصَل .. ُسَجِّل وَصَّلْنَا 52 بُطُوْلَه وَنَنْتَظِر الْبَقِيَّه بِالْطَّرِيْق بِإِذْن الْلَّه .. ي تَارِيْخ سَّوْف {يَتِم الْتَّسْجِيْل} بــ الْتَّأَهُّل إِلَى دَّوْر الثَّمَانِيَه مِن دَوْري أَبْطَال اسْيَا ملاحظه - الموضوع كاتبه قبل مباراه نجران لكن الضروف الخلفيه تاخرت اشكر اخوي منصور على التعاون لكن ماباليد حيله