ــ . آححَييهَ آلله علىَ آلفخَآ آ آمهَ كمَييَهَ آجَرآمَ هنــآ نععَوُوُمهَ بآ آ آ لحَيَلَ , وآقتصآصَهآ رهيييَبَ آلتآثيرآآت رآآيَقهَ بآلحَحَيلً حبييَتههَآ كثثَيرَ لآتحَحَرمينآ منَ هآلآ حآآقآآت آلحلوُوُهَ .