أيُّ علمٍ هذا الذي لم يَستَطِع أَن يَجعَل أَصواتَ مَن نُحِب فِي كَبسُولاتٍ نأخُذُها كُلَّمَا أصاَبتنَا وعكةُ شوقٍ إليهِمْ !