شّخْصٌ بِ طِيْبِهِ وَ تّوّآضُعِهِ أّسَرَ آلْقُلُوبْ هّنِيئًّا لَنَآ بِكّ يّ حَبِيْب الْشّعْب مّشَاعِر الْحُب وّ الْوّلَاء ليْسّت بِغريّبه عَلّيْك يّ شّبِيْه الرِيحّ