عرض مشاركة واحدة
قديم 29-03-2011, 11:17 PM   #8
O X Y G E N
. . : زعيم القناصين : . .
 
الصورة الرمزية O X Y G E N
 
افتراضي














لاأستطيع تحمُل عبء أفعالي حينَ أنفعل بِشده في أصعب المواقف حيلة أستضعف قواتي فيها لاسِوى بُكائي الذي أسعفني وقتها وأشد ماأكترثته في حُزني بقائي في غُرفتي
هنا أنا أُريـد الوحده مهما مزقتّني لاداعي لِ تفاصيل يومي المُنهك وماذا حدث به تبعثرت كما تبعثرت نماذج الاسئله على ألفٍ وباء علِمت جدآ انّي بَ حاجه للحديث معها عن مُشكلتي
حدثتها بصوت قلِق ومابين النبره أتضّح بُكائي حينَ تسائلت مابكِ ؟!
أنا حين أغضب فأنّي اُخطيء بِ انفعالي الضار على قوامي أنا حزييينه جدآ جدآ جدآ ياعُهود !
( فيني من الضيييقه مالله به عليم ) *
أُريد فقط الإرتماء على الأرض قلبي مكسور فأين المِكنسه لـِ جمعه !
صدقيني لاأعلم ماذا حدث لي تمامآ , كُل مافي الأمر انّي بِ حاجه لـِ الراحه وقتٍ طوووويل في عالم لايوجد به أحد , مزقتني كُل الأمنيات لإنّني أنهكُ حالي ولاأتحقق من نجاح شيء منها
اليوم : هوَ اليوم الذي كُنت أبحث عن عقلي ليكون بحوزتي وعندما أشرقت شمسه فقدت كُل بصيرتي وفقدت أيضآ تفكيري ولمْ يُسعفني حتى القلم في الإجـابه !
صوتي يُردد ( درجة راحتي آكبر من درجة ادائي ) *
مُربكه , آطراف يدّي بارده , حينما آتذكر انّي قمت بالشيء الكبير قبل ميلاد ذلك الإختبار وسقطت كُل محاولاتي ولازلت ابحث عن من يقع بهِ لومي , ( شفتي الحرّص وش سوا بي ) *
لإول مرّه آبكي من قلب لإجل ورقه بيضاء ! مابين ثِلاثينَ فقره أشتدّت اضلعي التي وكئّتني على كُرسي مُذ جُلوسي وأنا أشعُر أنه غير مُريييح وكأنه سـَ سيقط معي !
ومابين السبعين اُنثى شعرت وكأني وحدي في غُرفةِ ظلماء مُغلقه يتحقققون من إجاباتي ووضعو على اكتافي رقيبُ عتييد يضرّب حتى تألمت ووضعت رأسي مُستلقي غفوه
وأستلمت منّي الورقه تحمل الشك الذي اضاعني واضاع قُدراتي التي جمعُتها لِ تفخر بي , ذهبت بعيدآ للسماء أو كما قالت لتلك ( رحتي بعيييد للقمر ) *
مَالي خاطر بِ السُوالف











O X Y G E N غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس