- نعم , أنا هُو ذلك الشاب !
الذي قد لا يلقي بالاً لما يحدث ب الجوارْ ثورة , مظاهرة ؛ هي ب الأخير تبقى بنظرتي ( ضجَّة عَربية )
أنظر لها ب نظرة ( الغبَـاشْ ) .. وقد أسأم لـ درجة التجنب والتناسي .. لكنْ !
حين تنشئ فرق هجمية لا عقل لها , لكنا تمتلك من الحواس ما هو لـ السمع فقط , تتحرك كـ (( دمة مزيفة )) تريد إسقاطاً وزعزعه فـ حينها تنشئ بداخلي بهذه اللحظات أمنية اريد تحقيها , أن أنتمي وأكون ( مُـجَنداً )
من جنود الوطن .. وأرى بعيني من كان يريد السقوط أن يسْقط .. وارى سفكاً ل الدماء في ميدان
* ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ( القصاص ) لاَ التحريرْ !
|
|