خُذِينِي عَلى جَنآح حُلمِي آلمَعقُود فِي زِند آَلسَرآبْ..
وَسَـ أَتجآهل تَقَرحآت آلجِرآح , وأَنسى حُزنِي آلمُرَمَدْ..
سَـ أَمشِي
عَلى رُؤوس أَصآبِع آَلشَقآء مُرتَقِيَة بِـ أَنآي عَن خَفآيآ آَلشَتآتْ..
سَـ أَترُك فكرِي آَلمُنهَك خَلفِي وأَمضِي لِـ عِين دِفئِي مُتثآقِلَه أَجُر غَصآت تَهذِي..
سَـ أُخرِس صَخب نَشَيِج آلَرمآد آَلمُتنآثِر عَلى وَرِيد آَلقَلق آَلعآصِف فِي جَوف صَبرِي..
وأَحتَبِس ضَجِيج آَلدَمع حَتى حِين..!
خُذِينِي..!
فَكُلِي حَنِين لِهتآن مَجنُون يَختَلس آَلضُوء مِن وَجنآت آَلقَمر..
لَيَمدنِي بِوَهج إِحتِضآن مُقَدر يَرنُو بِأَطرآف شَهقآتِي لِـ إِنهمآر أَنهَك أَجفآن إِنكسآرِي..!