..
* :
وَ لِ رَعشَشةِ ( المِيم ) تَفـآصِيلٌ وَ ترَآتِيلْ :
بِ عَنآنَ إدرَآكِي قدِ اتّخذتُكَ [ رفِيقَا ] ..
- اسْتغشَيتُكَ مِدراراَ
حتَّى فـآضَ بـ/ ـيَ مِسكآراَ
وَ [ زِدتُ إليكَ مِن الحَنِين غَسقآ
عَلَّك تُجِيبُ مآبيَ : أمَلاً
ذِكرآك كَ بلــورآت الـزُّجـآجْ ..
جمَآلهُ خَــآدِشاً /
. . وَلَــونُه سَاحِرآ ؛
اخذتُـنِـي لِ اعتِيآدكَ مِن حيثُ لَا أجيدُ أمـرَآ
. . . . . . . تبِعتُ وَتبِعتُ حتّى رَآودتُ مآبِيَ عَتَباً
ظمَأتُـكَ ( رُوحا )ً ترويْ مآبِي عَذْباً سَلسبِيلآ ..
: وَتُـفِيضُنِي شوَقاً وَحنِيناً
- بقِيَ فيكَ أفرآحاً ..؟!
أمْ لَاتجِدْ لهآ موطِناً لِمَامَا !
بِ :
26/3/1432 هـ ..
1/3/2011 م ..
.