.
**
الحرُوفْ الهِجائِيَّـهَ ,
. . . . بَـ ( مَ ) ـصْداقِيَّـهَ !
بِ كَثافة الحٌبَّ فِي صَدريَ ؛ أنـَّا لهُ يدْرِيَ ..
أوَّ
بِ صُوتِيَ المُسْرفْ بَ الحنِينْ ـوَ وجْدِيَ !
أوَّ
بِ تَسْرِيحَة شَعْريَ الرُوتِينِيَّهَ و خُصْلاتِيَ
تُعَانقْ إِحْمِرارْ خدِّيَ ..
أوَّ
بِ سَجادَة صَلاتِيَ التِيَ شَممتْ عِطْرهَا
قَبلْ سَاعهَ رَدَّيَ ..
( مَ ) ـلْهمهَ و مَاء يُشارفْ عَلى سُقيَا
مَداراتْ جسدِيَ ,
( مَ ) ـسْتوطِنْ إنْعكَاسْ مِرآتِيَ المُواظِبهَ
علىَ جَذبْ مَرامِيهَ منْ سدَّي إِلىَ مدِّيَ ..
.
.
وَ بحَفاوة دمَّي , ألَّقنْ و اُسمَّي *
بِ رُوحْ الإلاهَ وَ بِ رُوحِيَ اليسَاريَّه
خفقٌ لاَ يَسعنِيَ إخْفائِهَ ..
الفـَاءْ , ونَاءْ الأوكْسجِينْ
ومِيمْ النبضْ / تَكْتضْ تَحتَّ ظِلالْ الحَرُوفْ
فرْحاً و سرحاً وأيُّما ترحَاً ..
مُثبَّتْ | وكُوَّمهُ قلْبِيَ إلىَ أنْ .. تَوّجهَ
بَ : فِتْنهَ العَربْ السلِيطهَ , بَ ( 28 )
حَرْفاً جمَالاً لَـ سَرفاً / إلىَ أَنْ تكُونْ :
.. .. " حِكَايَةً أدَبِيَّه / أَبديَّهَ "
.