صح لسانك يا أبو خليل
يبدو أن هذا زمن الثورات والاعتصامات حتى شعرياً
لذيذة هي الانسكابة الشعرية في فناجيل المتذوقين
والأجمل من كل الأشياء أنك تحتدم احترام حتى في لغتك الشعرية
ويا حظنا بوجود شاعرية مثل شاعريتك , بالفعل أنت فصول لا نمّل من تابعتها
فتجددك ونضوجك وخطواتك الواثقة
تُثيرني وتجعلني أتصفح ما تكتبه ك رواية مشوقة أتردد على متابعة أحداثها
ولن تنتهي رواية الرائع إبراهيم القرني بإذن الله , لطالما يكتب فنحن نتابع ذلك
ولطالما يهمس للوجود بحس مرهف فالوجود يزدان بزينة حروفه وجزالة منطوقة
لا تتأخر ,
ينتظرون وأنتظر معهم جديدك بشغف