حَتَّى الْشِّبَاك بَاتَت تَشْكِي غِيَابَك عَنْهَا فـ كَيْف بِنَا ! الْحَمْدُلِلَّه ع الْسَّلامَه حَتَّنُّوّر جَدِّه يَاكَابْتُن آَل مَيْدِيِّا : شَكَكْرا