. ** يتَوجَّبْ عَليَّ أَنْ أكُونْ أكَثرْ شُكْراً لَكْ عَندمَا رَأيتْ أَيقَنتْ يَا بنْدرَ بَ أنَّ : [ تَحْقِيقْ أَمانِينَا سَ تَكُونْ أَكْثرْ أمَاناً عِنْدمَا نُثبَّتهَا أَولاً بِ دَاخِلْ حَدُودنَا ] " مَثالْ رَائِعْ , عَملْ شرِيفْ , شَابْ لطِيفْ " لِي أَحْلامْ أَيقْظتهَا بِ همَّتِكْ .. إِلاهِيَ إِجْعلَ كُلْ مَا يَصْبُو إِليهَ فِيَ جلَّ إِهْتمَامِكْ وتحْقيقهَ ( مَحمَدْ , نُوفْ ) بَ أَقْصَى القَلبْ تَهمَّونْ بَ الرَكُونْ , ــــ هبَّاكُمْ خَالقِيَ / فِتْنهَ .
.