. |[ صُور من اللقاءَ ]| أربعَ صُور تحكيَ جمال ما يصنعهَ , كذلك جمال روحه و فنه في تقديم آي طبقَ عند تقديمه لِـ الآطباق مميز بِـ أبتسامتـه وروحه العاليـةَ السعوووديونَ مُعجبون بما يُقدمَ من آطباقَ ومأكولاتَ ليس لها مثلها و تحمل نكهـة خاصة جِداً لا يملكها إلا الشيف بندرَ أخوانا العربَ السودانيينَ مُعجبين بِـ الشيف بندرَ أيضاً أخوانا الشاميين بالرغم من حُبهمَ لـ المأكولات الشامية ؛ إلا أنهم مُعجبين بِـ ( كبسة الشيف بندر ) التي تحمل نكهـة خاصة طبعاَ هذه سلطة سريعهَ عملها بندرّ ليَ ، المنظر لحالهَ يكفي ؛ غير نكهتهاً - ما شاء الله عليه - لحم الحاشي توه وضعه في القدرَ عشان يطبخَ هذه الذبيحـة وهي على النارَ , هنا بندر يذوق المرقـة , المرقه طلعت تمامَ , طلع الذبيحـة و بيروح يحطها في الفرنَ هنا أنا وياهَ نحط الرزَ و كانت لمستي جبارهَ هذه حمسة [ بندرَ ] , سبب خروج النكهـة الخاصـة لـ كبسة الشيف بندرَ طبعا يحطها إذا تبخر الماء وبقى شيء بسيطَ بعد ما حطّ الحمسة يخليها كيذاَ , طبعا الخيشه ذي عشان لا يطلع بُخارَ طبعا ذا بدر ولد الشيف بندرَ ، ربي يخليهَ كان ممتع لحظة عمل اللقاءَ , ربي يحفظه و يخليه بعد عمل الحِوارَ ، آبى إلا أن نتعشى سوياً أنا وياهَ <= ما نسوي دعايات لـ السفن آب و الحمضياتَ ض 1