. إرادََه وهِمة وَ كِفاحََّ وثّم | الَنَْجَاحَّ ! كأَنْت مُبَتَّغاه . . حُلَمْه الِصَّبَاحَِّيّ والمَسَائِيّ شَقّ طَرِيَقٍ طَوِيل لـِ الَوْصَوَّلَ لأعَمَّاقه! لديه طَمُوح كَبِير وهُوَ أن يحَمَّلَ إسَمَّ ( الشيف بَنْدَر ) شآبََ سَعُوَدَِّيّ يمَثَل وَطَّنَه , فلَّمْ يقَوْل لا أرِيّد هَذَا العَمِلَ و لا يْتَنَاسبَ مَعَ ذآتِيّ و أُصُوَلِيَ هُوَ مَنّ عَمِلَ بِ جِوَار الأفَرَّآن الساخِنه هُوَ مَنّ أبَتَّسَمَّ لِ كَلَّ مَنّ يِنّتَقِيّ إحَتَّوائه الخآصّ بِ صَنَعَه الَّذِيذ للَمُْوَاطِنيِنّ ! فـَ رحأَبة صَدَره سَكَبَت عَلَّيه خَيَّرَآ وَفِيرآ .. بِ الرَغْمَ مَنّ آنّ الَوَْقَّت يَسَّرَقه مَنّ عائِلته وَ زَّوَّجَته و إبنه ! إلا آنه لَمْ يتخَلّّى عَنْ ما كآنَ يَتَمَنّاه , هَكَذَا هُوَ الشآبََ السَعُوَدَِّيّ الطَمُوح , حِيْنَ خَرَجَ بشَيْء صَغِير ثَمَّ أَصْبَحَ كَبِيرآ أَيْضآ ؛ [ بَنْدَر ] ؛ فَتَحَ لَنْا بآبٍَ مُتُسْع للدُخُول لِعالَََمه فَكَّأن أَحَدٍ مَنّ آصَدَقَائه الَّذِي آتاهَ مَنّ البَّعِيَد لرؤيته ! هُوَ بَتََّعَامُْله أَثْبَتَ الطَيِّب فَقَدَ فاحََّت رائِحَة مُسَكَّه في نَبَضَنا ( نَبَضَ الَوَْطَّنَ ) يحَتْفي به آلِيَّوْم ! فَقَدَ اِفْتَتَحَنا لك الستائر لـِ تَخَرَّجَ عَبَرَ الشَبَكه العَنْكَبُوتِيْه بـِ الْحَدَث ( قَلَّمَك يحَكََّيْ لَنْا - صوِرْك تُبهجُنَّا - رسِالَتك تصَلَّ إلَيِّنا ) الَوَْطَّنَ يحَظّى بِ أَبَّنائه الَّذِيِنّ يجَعَلََوَّنَ لـِ عقَوْلهَمَّ لائحه للغَد والمُسْتَقْبَل كَيَّفَ له آن يأكَلَّ بـِ مالََه الَّذِي يجَلَبَه مَنّ مِشّقه ! كَيَّفَ له أن يِنّامَْ وهُوَ يعَلِمَ آنه قَدّمَ الشَيْء الكَثِير في ساعآتٍ طَوِيله ! - هَنَّأَ نَحْنُ فَخُّورِيِنّ مَنّ الأرَضَّ بَيَّتٍَ و حَتَّى السَمَاء مِظَلَّةٍ وكَمَا كآنَ هَذَا الحِوَار آلَمَُمْتِع لَكَمَ أَيْضآ حَدَّيثه و عَقْلآنَِيّته آلَمَُنَيِّره .. مَن هُو [[ الشِيـفَ بَنـدَرَ ]] ؟ بَنْدَر بِن سَعِيْد الْعُمَرِي الْزَّهْرَانِي .. مِن مَوَالِيْد 1400 هـ .. مُتَزَوِّج وَلَدَيْه آَبُن وَاحِد ( بَدْر ) .. يَحْمِل الْشَّهَادَة الْمُتَوَسِّطـة .. مُتَحَدِّثَا طَلْقَا لِلآنْجلِيزِيّة مِن خِلال الْمُمَارِسـة وَلَيْس الْدِّرَاسـة .. عَمِل طَبَّاخَا لَدَى قَصْر الْخَلِيْج بِالدَّمَام مِن ( 2000 إِلَى 2007 ) .. عَمِل طَبَّاخَا لَدَى مَجْمُوْعـة فُنْدُق الإِنْتَرِكَوَّنَتَنِيِتَال .. ابْتُعِث إِلَى قَصْر الْمُؤْتَمَرَات بِجُدَّة لَمَدَّة عَامَيْن .. ابْتُعِث طَبَّاخَا أُوُل فِي الْقِمَّة الْإِسْلَامِيَّة بِمَكَّة .. ابْتُعِث طَبَّاخَا أُوُل فِي الْقِمَّة الْعَرَبِيَّة بِالْرِّيَاض .. ابْتُعِث طَبَّاخَا أُوُل فِي قِمَة الْخَلِيْج التَشَاورِيّة بِالْرِّيَاض .. يُمَثِّل قَصْر الْخَلِيْج طَبَّاخَا أُوُل فِي كُل عَام بِمَوْسِم الْحَج لَدَى قَصْر مِنِّى .. مِثْل قَصْر الْخَلِيْج طَبَّاخَا أُوُل فِي كُل عَام مِن شَهْر رَمَضَان لَدَى قَصْر الْصَّفَا .. حَاصِل عَلَى شَهَادَات وَأَوْسِمَة مِن آرقّى الْطَّبَّاخِيْن الَّذِيْن عَمَل مَعَهُم فِي الْقُصُوْر الْمَلَكِيـة .. الآوسمـة و الشهاداتَ التي حصلَ عليهـاَ :/ "1" "2" "3" "4" "5" "6" "7"
مَن هُو [[ الشِيـفَ بَنـدَرَ ]] ؟ بَنْدَر بِن سَعِيْد الْعُمَرِي الْزَّهْرَانِي .. مِن مَوَالِيْد 1400 هـ .. مُتَزَوِّج وَلَدَيْه آَبُن وَاحِد ( بَدْر ) .. يَحْمِل الْشَّهَادَة الْمُتَوَسِّطـة .. مُتَحَدِّثَا طَلْقَا لِلآنْجلِيزِيّة مِن خِلال الْمُمَارِسـة وَلَيْس الْدِّرَاسـة .. عَمِل طَبَّاخَا لَدَى قَصْر الْخَلِيْج بِالدَّمَام مِن ( 2000 إِلَى 2007 ) .. عَمِل طَبَّاخَا لَدَى مَجْمُوْعـة فُنْدُق الإِنْتَرِكَوَّنَتَنِيِتَال .. ابْتُعِث إِلَى قَصْر الْمُؤْتَمَرَات بِجُدَّة لَمَدَّة عَامَيْن .. ابْتُعِث طَبَّاخَا أُوُل فِي الْقِمَّة الْإِسْلَامِيَّة بِمَكَّة .. ابْتُعِث طَبَّاخَا أُوُل فِي الْقِمَّة الْعَرَبِيَّة بِالْرِّيَاض .. ابْتُعِث طَبَّاخَا أُوُل فِي قِمَة الْخَلِيْج التَشَاورِيّة بِالْرِّيَاض .. يُمَثِّل قَصْر الْخَلِيْج طَبَّاخَا أُوُل فِي كُل عَام بِمَوْسِم الْحَج لَدَى قَصْر مِنِّى .. مِثْل قَصْر الْخَلِيْج طَبَّاخَا أُوُل فِي كُل عَام مِن شَهْر رَمَضَان لَدَى قَصْر الْصَّفَا .. حَاصِل عَلَى شَهَادَات وَأَوْسِمَة مِن آرقّى الْطَّبَّاخِيْن الَّذِيْن عَمَل مَعَهُم فِي الْقُصُوْر الْمَلَكِيـة ..