..
.
**
فِي هبُوبْ الجنُوبْ شُوقْ يجْفاهَ المنَامْ
. . . . . . . . . تَطِيبْ إبْهَا النفُوسْ لاَ تَزايَدْ كِدَرها
شَ رآيكْ بَسْ ض1
شلُونْ ؟
هِنَا الجنُوبْ ؛ وفِيهَا هَذاكْ الصُوتْ
اللَّي احبَّهَ ؛ وهَذاكْ الشَيءْ الأخضرْ " الربيعْ " ض1
اسْتوفِيتْ مُدَّة المعْقُولْ , لأنّو أحسّ ذَا خَيالْ
كِسْتهَ تدننْ , صراحهَ واللهَ جذّابهَ مرررهَ
يعْنِي بسْ ربَّع بَ الجنُوبْ أفضَلْ لِكْ أشْلِكْ
بِ صقُوعَة الرِيَاضْ وحرَّها ,
وتنَازلتْ صُوتِيَ مِنْ الحِينْ
لِكْ ولكْ ولكْ
( القُنفُذهَ ) مَا كنتْ اعرفهَا , ولاَ احسبْ فِيهَا
منَاظرْ حِلْوهَ ؛ سُبحَانْ اللهَ
كِنتْ انتِظرْ صُورهَ "للضَبابْ < انرحِمْ ض1
.
وآسفَـاهْ مَبْ مَتفّقِينْ انَّكْ سفِيرْ بِ الولاَياتْ المُتحدهَ
معْ ذَاكْ سَميَّكْ ض1
< :| بعَـدْ ض1
.
.
آيُـوووهَ
ذَا مَا كنتِ اعرفهَ , حسَّبتْ البزْرانْ حَاطِينهَ
وارُوحْ اطلعهَ إلاَّ المُويهَ تَسرَّبْ
طبْعاً مَاحدْ عصَّبْ عليَّ , لأنَّ هَذا
اكْتشافْ ودقَّه وذكَاءْ
بسْ منْ جَدْ يا هُو مُفييييدْ , اهنَّيهَ صراحهَ
اللَّي فكّرْ ب الفِكْرهَ , اقْتصَادْ و توفِيرْ وتطِبيقْ
للسَّنهَ
.
.
وَ .. قَصِيدْ < هيّضتنِيَ اجيبْ
مُعلَّقهَ ض1
اللهَ لاَ يجْعلنَا مِنْ أهَلْهَا
.
.
يَ اااا هَ
شَيءْ يردّ الرُوحْ ؛ جلسَـة بنَاتْ
وخيَالاتْ وسُوالفْ < بدُونْ ذَبْ ض1
شَيءْ فتْنـهَ
.
.
يَ كِثرْ حَكييّ
بسْ مَا انْلامْ , انصَدمتْ :| , خبركُ
مَا عندَنا حتَّى نُوّيرهَ وَحْدهَ ض1
- عزّ الطلبْ هِنَا
صُوتيَ وصَلْ خلاصَ , لَـ :خاطِرْ
الجُنوبْ وَ سفِيرْ الولايَاتْ
.