عقدة الميولات االشّخصيه , والحسابات التّقليديه , وتغليب خصوصيّتنا وعرفنا تجبرنا على التراجع خطوات للوراء بمختلف المجالات ,
نادينا كثيرا بتطبيق المعمول به في الدّول المتقدّمه رياضيا من منطق " إقتفاء أثر النّاجح نجاح "
غير أنّ ثقافة " الطّبع يغلب على التّطبع " والمزروعه في أغلب شخوص القائمين على الإدارات الرّياضيه لدينا ,
تقف حائلا حقيقيا وتبعث على الفوضى والتأخر , وتفشي حالة الظّلم والتظلّم وإنّ الأحداث الاخيرة لشواهدٌ . .
أين تكمن المشكله وأين يُطلب الحل