اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نبض محمد بن فيصل ** قِصَّة مُؤجَّلهَ / مُسَجلهَ , ـــــ قبَّلها الفَرحْ علىَ جَبِينهَا شُوقٌ يَقرعْ بِ قلْبهَ , إغْتَابتْ عِينَاهَ كَامِلْ أنَاقَتْهَا و سرَقتْهَا أَعيُنْ المَارَّهَ .. يَا إِسمٌ تمَزَّقتْ سمَائِيَ منْ الصَدحْ بهَ , وأُدمِيتْ شَفتايَ المُلوَّنه بَ الأحْمرْ الذِيَ تَسْتلذ عَينكْ للنظرْ إِليهَ .. خَشِيتْ على صَدريَ أنْ يُوقِفْ تنَفسهَ ويَقْتلعَ منْ أضْلُعِيَ هَارِباً لكْ لِ يُمزقْنِيَ هَواءكْ المُظلِمْ .. (( وَالحُبْ رِسَالةَ للسَّماءْ أنْ تَهْطُلْ احَاسِيسَ مِنْ ذَهبْ , تُزكَّى لِمنْ صَدقْ لهُ وَ : وهَبْ )) بَلا مِيعـَادْ لَنْ ارْتَشفُكْ إِلاَّ حِينَ أَنْ أُدْمِنكْ أَكْثرْ , ولَنْ أحبَّكْ إِلاَّ حِينمَا تَكُونِيَ لِيَ دَاءْ وَ دَواءْ .. يَا كُلْ مَنْ سَمَّيتهُ بِكْ , و نَبضَتْ مِنَّكْ و كَانتْ عَيناكْ بهَذا النصَّ مِرْئاتِيَ .. سَ أحبَّكْ حتَّى تكُونْ أَصْواتنَا فِيَ صَدرْ وَاحِدْ بَلا مِيعَادْ , .. فِتْنهَ " سَ أُخبَّئِكْ عَنْ العَالَمِيَنْ " . كلي فخر اثلجتي صدري ولا عدمتك يارب
** قِصَّة مُؤجَّلهَ / مُسَجلهَ , ـــــ قبَّلها الفَرحْ علىَ جَبِينهَا شُوقٌ يَقرعْ بِ قلْبهَ , إغْتَابتْ عِينَاهَ كَامِلْ أنَاقَتْهَا و سرَقتْهَا أَعيُنْ المَارَّهَ .. يَا إِسمٌ تمَزَّقتْ سمَائِيَ منْ الصَدحْ بهَ , وأُدمِيتْ شَفتايَ المُلوَّنه بَ الأحْمرْ الذِيَ تَسْتلذ عَينكْ للنظرْ إِليهَ .. خَشِيتْ على صَدريَ أنْ يُوقِفْ تنَفسهَ ويَقْتلعَ منْ أضْلُعِيَ هَارِباً لكْ لِ يُمزقْنِيَ هَواءكْ المُظلِمْ .. (( وَالحُبْ رِسَالةَ للسَّماءْ أنْ تَهْطُلْ احَاسِيسَ مِنْ ذَهبْ , تُزكَّى لِمنْ صَدقْ لهُ وَ : وهَبْ )) بَلا مِيعـَادْ لَنْ ارْتَشفُكْ إِلاَّ حِينَ أَنْ أُدْمِنكْ أَكْثرْ , ولَنْ أحبَّكْ إِلاَّ حِينمَا تَكُونِيَ لِيَ دَاءْ وَ دَواءْ .. يَا كُلْ مَنْ سَمَّيتهُ بِكْ , و نَبضَتْ مِنَّكْ و كَانتْ عَيناكْ بهَذا النصَّ مِرْئاتِيَ .. سَ أحبَّكْ حتَّى تكُونْ أَصْواتنَا فِيَ صَدرْ وَاحِدْ بَلا مِيعَادْ , .. فِتْنهَ " سَ أُخبَّئِكْ عَنْ العَالَمِيَنْ " .
.
كلي فخر اثلجتي صدري ولا عدمتك يارب