**
أنصتُ إلى اللّحنِ نْفسِه وأتَذكَركْ ... يوَمْ كاَنْ رَأسِي طافياً فوق صدرك وكَانَت اللَحظْة ، لحْظَة خُلوْد صَغيٍرَة وفِي لحَظاَتْ الخُلودْ الصُغيَرة تلّكْ لاَ نعَي مَعنَى عِبَارَة "ذِكرَْى" .. كَمَا لا يَعِي الطَفْلِ لحْظَة وِلاَدَتَه ، موْتَه المَحتَومْ ذَاتْ يَوْمْ ...