[ قَهُوَةْ وَسُكَّرْ وَمَقَالَاتِ يَاسرّيّةً ] تحدث الكاتب: ( أحمد الرشيد) في مقاله: ( هجوم المنتخب في الأحتياط ) قـائلاً:- تعاقد الهلال مع المهاجم المصري أحمد علي والنصر مع الكويتي بدر المطوع والشباب مع الحسن كيتا وقبلهم الحوسني في الأهلي هل يمكن أن يفهم على أنه انعكاس لتواضع المردود الفني لأبرز مهاجمينا المحليين في هذه الفرق وبالتالي إنتظار تحولهم لمقاعد الإحتياطيين مع عودة منافسات دوري زين أم أن هذه التعاقدات يمكن أن تدعم موقف مهاجمينا في المباريات وتعيدهم للتألق من جديد ؟ لنبدأ أولاً مع فرضية تحول مهاجمينا إلى مقاعد الإحتياطيين في حضور الأجانب ونسأل ماذا عن مستقبل المنتخب في ظل هذه الوضعية الفنية لمهاجميه الحاليين ياسر والشمراني والسهلاوي والسابقين مالك والحارثي والمحياني وريان بلال ؟ لـ ِ متابعة المقال كاملا ً [[ أضغط هُنا ]] [ كان ذلك وفقاً لمَ ذُكر في جريدة " الجزيرة " في يوم : الأحد الموافق : 30 / 1 / 2011 م ] - و تحدث الكاتب: ( عادل عصام الدين ) في مقاله: ( اين نجوم منتخبات أسيا ) قـائلاً:- قبل أن تنطلق نهائيات كأس آسيا لكرة القدم نشرت مجلة وورلد سوكر « world soccer » أسماء النجوم أو النجم (key player) الذي ترى أنه سيقود منتخب بلاده للتفوق ، وكانت الأسماء التي تراها المجلة هي سباستيان سوريا من قطر ، وبدر المطوع من الكويت و مكسيم من أوزبكستان ، ودووى من الصين ، وهوندا من اليابان ، و ياسر القحطاني من السعودية ، وفراس الخطيب من سوريا ، وعدي الصيفي من الأردن ، وهاري كويل من استراليا ، وجيسي جون من البحرين ، وبارك سونغ من كوريا الجنوبية ، وجواد نيكونام من إيران ، و يونس محمد من العراق ، وإسماعيل مطر من الإمارات ، ويونغ تاي سي من كوريا الشماليه ، و بهوتيا من الهند . وعقب إنتهاء البطوله أستطيع القول إن معظم هذه الأسماء قد رسبت و كنت قد تناولت هذه المسأله أثناء البطولة وقلت " حضرت الفرق و غاب النجوم " . لـ ِ متابعة المقال كاملا ً [[ أضغط هُنا ]] [ كان ذلك وفقاً لمَ ذُكر في جريدة " الشرق الأسط " في يوم : الثلاثاء الموافق : 1 / 2 / 2011 م ] - و تحدث الكاتب: ( خالد المشيطي ) في مقاله: (منتخب ماجد ومنتخب ياسر ) قـائلاً:- خلال الفترة التي مابين خروج المنتخب من كأس آسيا صفر اليدين وهذه اللحظة ولدت قرارات هادفة وآراء ناقدة كان جلها يحمل الأدوية لعلاج المريض مساهمة الفرد بما يملك من قوة ليصحح ، وهو عمل يحمل روح الجماعية والشورية التي تقترب من الصواب عادة ، لكن ما لا يسر في ظل تلك الحملة التصحيحية القوية وجود زبد شوه جمال الصورة ، وهو لب القضية وقشرها . أثناء البطولة وبعدها هوجم ناد واحد هو الهلال كالعادة وبرئت الساحة مما عداه ، فصار هو أساس المشكلة ورأسها ليست هذه القضية ، فقد تعوّد الهلاليون أن يكونوا في موضع مرمى البندقية عندما تثور المعركة ، وفي المؤخرة حين اقتسام الغنائم بل المشكلة في تضليل الرأي العام , أعجب ممن يطلق الضحكة تتلوها أختها لأن الهلال حينما دعم المنتخب بلاعبيه حل الإخفاق وكأنه البطولة الوحيدة التي يضم فيها لاعب هلالي ، و دعما للآراء المعوجة سيقت الشواهد من التاريخ ، جزئت الرياضة ومزق جسدها أشلاء بسبب (هلال / نصر) ، وهو التنافس الذي تظهر فيه وجوه التعصب كل يوم بشكل جديد ! لـ ِ متابعة المقال كاملا ً [[ أضغط هُنا ]] [ كان ذلك وفقاً لمَ ذُكر في جريدة " الرياض " في يوم : الأربعاء الموافق : 2 / 2 / 2011 م ] - و تحدث الكاتب: ( متعب صويان الشمري ) في مقاله: ( ياسر .. صمت يحرق شباك الخصوم ) قـائلاً :- الشمعة تحترق مرة واحدة لكي يرى الناس ، الجماهير فتحترق ألف مرة كي ترى ياسر القحطاني الذي حينما يذهب للملعب فهو يودئ رسالة عظيمة يخدم بها وطنه ، فهو اسطورة " الزعيم " والكرة الاسيوية ، قدم مسيرة كروية لا يستطيع أي شخص نسيانها ولا أحد يستطيع انكار ما قدمه للمنتخب السعودي ولناديه الهلال خلال مسيرته الكروية حتى اصبح أشهر من علم على رأسه نار في الكرة الآسيوية قدم مسيرة خالدة في كرة القدم من الصعب الوصول إلى نصف مسيرته لديه حس تهديفى عال وماشاء الله مهارات عالية وكونترول ممتاز أستاذيته تكمن في مقدرته الخارقة على ربط خطوط فريقه الثلاثة وكأنه آلة تعمل بخفة وبدينامكية عجيبة تمركزه ذكي وركضه مقنن وتسديداته محكمة وهذه ميزة اللاعب الجيد الذي يكون قادراً على دك شباك الخصوم ، استمع الى نصائح المدربين وبعد ذلك أرغم الجماهير الرياضية على مشاهدة فنه على المستطيل الأخضر؟ لـ ِ متابعة المقال كاملا ً [[ أضغط هُنا ]] [ كان ذلك وفقاً لمَ ذُكر في جريدة " الرياض " في يوم : الخميس الموافق : 3 / 2 / 2011 م ] - و تحدث الكاتب: ( عادل عصام الدين ) في مقاله: (الجوهرة ) قـائلاً :- لم أشاهد مباراتي الهلال و نجران .. والاتحاد والتعاون ولكنني علمت أن ياسر القحطاني سجل هدفين .. وسجل نايف هزازي هدفين للاتحاد , وتحقق توقعي بعد خروج منتخبنا في نهائيات آسيا حيث قلت : انتظروا الاتحاد والهلال .. وانتظروا النجوم وما سيقدمون الحقيقة أنني لم أكن قاسيا مع اللاعبين فقط ، بل انتقدت كل الأطراف وفي مقدمتها اتحاد اللعبة والجهاز الإداري . اتصلت قبل يومين بالرياضي الكبير محمد جمعة الحربي الذي أعتبره أحد أفضل الإداريين الذين مروا على الأندية السعودية تحدثت معه حول حامد نقادي حارس مرمى فريق « أهلي الرياض » والحارس الدولي القديم الذي انتقل إلى رحمة الله تعالى يوم الثلاثاء ، و استغل محمد جمعه الفرصة و عاتبني على قسوتي على اللاعبين فقلت له: إنني انتقدت اللاعبين كما انتقدت المدرب و كل الأطراف . سألت الحربي : ألم يكن نجومنا في أسوأ حال ؟ فأجاب : صحيح ولكن ابحث دائمًا في مثل هذه الحالات عن الإدارة . أضاف محمد جمعه : اللاعب مثل الجوهرة فهو بحاجه إلى " صقل " أو تلميع في كل الأوقات . لـ ِ متابعة المقال كاملا ً [[ أضغط هُنا ]] [ كان ذلك وفقاً لمَ ذُكر في جريدة " الشرق الأوسط " في يوم : الجمعة الموافق : 4 / 2 / 2011 م ]