[ قَهُوَةْ وَسُكَّرْ وَمَقَالَاتِ يَاسرّيّةً ] - تحدث الكثير من الكتّاب في مقالاتهم عن أسباب خروج المنتخب السعودي من بطولة أمم آسيا التي أقيمت في قطر و تحدثوا عن بعض محللوا القنوات الفضائيه و الإعلام بشتى أنواعه الذين حمّلوا قائد المنتخب السعودي الكابتن ياسر القحطاني الخروج المرّ من البطولة الآسيوية ، فـ تحدث الكاتب: ( خالد الشايع ) في مقاله: ( لاعبون من المريخ ) قـائلاً:- ولكن ماليس من حق أحد هو المبالغة في النيل من اللاعبين لدرجة أن هناك من يطالب بإبعاد اللاعبين وأعضاء الاتحاد السعودي لكرة القدم و حتى أعضاء اللجان وإعادة تشكيلها. فإذا سلمنا بأن لكل من هذه الأطراف دوراً في السقوط في قطر، كيف يمكن أن نستعيد توازننا إذا قررنا إبعاد خيرة لاعبي الكرة السعودية و رجالاتها ؟ فمن أين سيجلب المدرب الجديد للمنتخب لاعبين ليرتدوا الزي الأخضر إذا ما تجاوز وليد عبدالله و أسامة هوساوي و سعود كريري والأخوين عطيف وياسر والشمراني وهزازي؟ فهل سيجلب لاعبين من المريخ؟ هذا أمر غير معقول والحديث عنه نوع من العبث الجدلي لا أكثر. لدينا خلل لا أحد ينكر ذلك.. لـ ِ متابعة المقال كاملا ً [[ أضغط هُنا ]] [ كان ذلك وفقاً لمَ ذُكر في جريدة " الرياضيه " في يوم : الأحد الموافق : 23 / 1 / 2011 م ] - و تحدث الكاتب: ( سطام الثقيل ) في مقاله: ( لا تقلق.. ولو قُدمت ((الرويبضة))..!!) قـائلاً:- وعندما ترى ياسر القحطاني متألما وحزينا في ظل هذه الحرب ((المسعورة)) التي تدار ضده، ويصمت الرقيب عنها أيا كان، فقل له: لا تهتم ، ولا تتألم وتحزن، فقط أنظر لخصومك، أليسوا ((مزوري )) بطولات، و ((سارقي)) قصائد ومقالات، لا تحزن يا ياسر فمتى كان المزور والسارق مقنعا في يوم..؟؟ وأحمد ربك كثيرا أن من يعاديك مجرد سارق ومزور. الوحيد في الوسط الرياضي الذي يمكن له أن يهتم ويقلق هي تلك القنوات الفضائية التي تحولت بإرادة ملاكها منبرا للجهل والكذب و التدليس وقلة الحياء، هي وحدها من سيندم عندما تفقد احترام المتلقي وهي تقدم المزور والسارق خبراء لها. لـ ِ متابعة المقال كاملا ً [[ أضغط هُنا ]] [ كان ذلك وفقاً لمَ ذُكر في جريدة " قوول أون لاين " في يوم : الأحد الموافق : 23 / 1 / 2011 م ] - و خص الكاتب: ( ماجد المالكي ) مقاله: ( يـاسر في لـندن ) للحديث عن الكابتن ياسر القحطاني قـائلاً:- بكل تأكيد لم يكن ياسر القحطاني هو ذلك الذي نعرف في المشهد الآسيوي الفاضح في قطر كما كان جميع اللاعبين ولم يكن الهلال هو القضية التي تناولها البعض لأن مشهد فضيحة أمم آسيا في الصين أيضا كان بمباركة من لاعبين النصر متى ما حاول البعض قياس ذلك من مبدأ التعصب خصوصا أن ياسر هو من وقع في شباك تركمنستان مرتين من خلال تلك البطولة . لا يمكن أن يكون غياب لاعبي النصر فقط هو من أسهم بشكل كبير في ضياع صف الأخضر هناك في دوحة قطر وحتى من تغنى بجمال الأخضرفي محفل الخليج باليمن بسبب النصر يجب أن يُدرك أن الحظ هو من صنع الفارق كثيرا . يجب أن يتحمل الكل ذلك الاخفاق ويجب أن نبدأ العلاج ونصحح الخلل بعيدا عن العاطفة والميول ، يبقى ياسر نجما ظهر في سماء الكرة السعودية يصنف مثل البقية مبدعا في ميدان الدرة ولا يمكن أن تحجب أقلام التعصب ذلك الجمال الأزرق الذي ظهر أبان تصفيات كأس العالم 2006م أو من خلال محفل خليجي 16 بالكويت أو حتى مشهد أمم آسيا الفضيع 2007م أو من خلال قميص هلاله الأزرق الذي فاض معه مجدا وبطولات . أجزم لو أن ياسر لم ينال ذلك التكليف (شارة الكابتنية) لتغيرت الصورة و لم يضرب بتلك الطريقة لأن إعلامنا للأسف يطبل لفلان ويسئ لعلان من أجل قطعة قماش يراها أولئك الكتاب أنها تشريف وهي في الأصل تكليف ومسوؤلية معها سمعة وطن ولكن ذنب ياسر أنه يعيش عالم إحترافي في نادي إحترافي كالهلال وهذا بحد ذاته مزعج لأولئك الكتاب . لـ ِ متابعة المقال كاملا ً [[ أضغط هُنا ]] [ كان ذلك وفقاً لمَ ذُكر في موقع "ADMC SPORT " في يوم : الأحد الموافق : 23 / 1 / 2011 م ] - و ختـم الكاتب: ( فياض الشمري ) مقاله: ( يساومون بالأمس.. ويطالبون بتخفيض العقود اليوم) قـائلاً:- تصوروا قدم ياسر القحطاني اصبحت تساوي اقدام أكثر من ستة الاف لاعب سعودي هكذا صور لنا البعض، حملوه وحده الاخفاق ، ارادوا الاساءة له فوجهوا سهامهم الى لاعبي انديتهم من حيث لايعلمون! لـ ِ متابعة المقال كاملا ً [[ أضغط هُنا ]] [ كان ذلك وفقاً لمَ ذُكر في جريدة " الرياض " في يوم : الأثنين الموافق : 24 / 1 / 2011 م ] - و خص الكاتب: (عبدالمحسن الجحلان ) في مقاله: ( ياسر سبقك بها سامي ) أيضًا الحديث عن الهجوم والإتهام الذي طال ياسر قـائلاً:- أعجبني كثيراً الفكر الذي يتمتع به قائد المنتخب السعودي والهلال ياسر القحطاني حينما أكد لأحد المقربين منه أن الهجوم الذي يطوله من الإعلام المضاد يعي دوافعه لأن الحبكة مكشوفة ولا تحتاج للتفسير فقد سبق لزميله سامي الجابر وأن طالته موجة الانتقادات وبصورة أشنع وبالتالي استفاد من تجربة سامي السابقة وأصبحت الصورة شبه مكررة والشيء الذي يمكن أن تحققه مثل تلك الحملات إشعال وقود اللاعب. والمنتخب رغم ما طاله من انتقادات لا يقبلها الذوق الرياضي غير أنه نهض فوق منتقديه وظل شامخاً حتى اللحظة التي ودع بها ساحة الركض بإنجازات لا يحلم أي لاعب سعودي بتحقيقها وما رسمه سامي يجسده ياسر بطريقة أو بأخرى ولكن المنهج واحد و ستظل القافلة الزرقاء تسير والمنتقدين خلفها يستنشفون فضلاتها التي تحمل في طياتها الإنجازات المتباينة. لـ ِ متابعة المقال كاملا ً [[ أضغط هُنا ]] [ كان ذلك وفقاً لمَ ذُكر في جريدة " الرياضيه " في يوم : الأثنين الموافق : 24 / 1 / 2011 م ] - وفي نفس السياق تحدث الكاتب: ( أحمد صادق أديب ) في مقاله: ( دفاعا عن ياسر) قـائلاً:- لا أعتقد أننا يجب أن نقسوا على لآعبينا إلى هذه الدرجه التي يمارسها الشارع الرياضي هذه الأيام ، فأينما تذهب سصدمك سؤال دائم: ما الذي حدث في الدوحه ؟! ويبدو أن كابتن المنتخب السعودي ياسر القحطاني كان الأكثر نصيبا من النقد و السخط الجماهيري و قلة من الأقلام ، و أنا أشهد الله وقد كنت قريبًا من اللاعبين ، أن هذا النجم كان الأكثر تأثرًا وألمًا ..شاهدته و تحدثت معه و شعرت بأنه ، حتى و نحن في مطار الدوحه ، لا يُصدق ما حدث . ليس هذا دفاعًا عن ياسر ، لكنه كلمة الحـق أردت أن أوضحها للكثيرين الذين تحدثوا عنه بسلبيه ، و زادوا في ألم هذا النجم الكبير الذي يحتاج منا إلى أن نقف خلفه و ليس ضده من أجل أن يعود ياسر الذي نعرف ، ومن أجل أن يعود منتخبنا إلى موقعه الطبيعي على قمة آسيا . لـ ِ متابعة المقال كاملا ً [[ أضغط هُنا ]] [ كان ذلك وفقاً لمَ ذُكر في جريدة " الشرق الأوسط " في يوم : اللاثاء الموافق : 25 / 1 / 2011 م ] - فيما تحدث الكاتب: ( سليمان الشدودي ) في فقرة مقاله "نقاط ليس إلا " من مقاله: ( أحمد علي باشا ) قـائلاً:- • معاناة ياسر القحطاني مع المتطرفين من الجمهور والاداريين لابد من أن تكون على طاولة رئيس الاتحاد السعودي الجديد . لـ ِ متابعة المقال كاملا ً [[ أضغط هُنا ]] [ كان ذلك وفقاً لمَ ذُكر في جريدة " البلاد " في يوم : الثلاثاء الموافق : 25 / 1 / 2011 م ] - وخص الكاتب: ( د. تركي العواد ) مقاله: ( ياسر .. أنت السبب) أيضًا الحديث عن الهجوم والإتهام الذي طال ياسر قـائلاً:- منذ انتهت مشاركتنا في كأس آسيا ونحن نبحث عن أسباب الكارثة. فمنا من حمل اللاعبين المسئولية, ومنا من حملها الإدارة أو المدرب أو الإعلام , ولكن هناك من حمل ياسر القحطاني مسئولية النتيجة المخجلة التي خرجنا بها من البطولة. أعتقد أن ياسر يتحمل الخسارة كما يتحملها الاثنان وعشرون لاعبا في المنتخب. ولكن حماسنا لتحميل ياسر للمسئولية كاملة يعود لسبب واحد وهو عدم استيعابنا لنجومية ياسر. فياسر ليس مجرد نجم بل هو نجم فوق العادة أو ما يسمى بسوبر ستار. رغم نجومية عدد كبير من الشخصيات الرياضة والفنية وغيرها إلا أن نجومية ياسر ظاهرة جديدة علينا لم نستوعبها بعد. لذلك نحن لا نعرف كيف نتعامل معها ،نحن فقط نحتاج لتفهم شيء واحد وهو أن ياسر حالة خاصة لم نشاهدها من قبل وقد لا نشاهدها في المستقبل القريب. أتمنى ألا نقسو على ياسر فليس ذنبه أنه نجم فوق العادة. لـ ِ متابعة المقال كاملا ً [[ أضغط هُنا ]] [ كان ذلك وفقاً لمَ ذُكر في جريدة " الرياضيه " في يوم : الأربعاء الموافق : 26 / 1 / 2011 م ] - و تحدث أيضًا الكاتب: ( علي الصحن ) في مقاله: ( النقد الرياضي إلى أين يتجه؟ ) قـائلاً:- هل أضاعها ياسر مثل ماجد؟؟ يُحمّلون ياسر القحطاني أسباب الإخفاق في الدوحة!! لأنه يحمل شارة القيادة.. فهل نقول إن صالح النعيمة ويوسف الثنيان هما سببا الفوز بكؤوس آسيا 84 -88- 96 لأنهم كانا يحملان شارة القيادة في تلك السنين؟؟ ويقولون إن ياسر أهدر فرصاً سهلة، وأنه لم يقدم ما يذكر في الدوحة.. فهل نقول إن ماجد مثلاً كان وراء عدم التأهل لمونديال 86م بعد أن تسبب اشتراكه مع حارس الإمارات في إلغاء هدف النعيمة بصافرة الأردني السكران!! وأن ماجد أيضاً كان وراء عدم التأهل لمونديال 90م بعد طرده الشهير أمام الإمارات في التصفيات الموصلة للمونديال . لـ ِ متابعة المقال كاملا ً [[ أضغط هُنا ]] [ كان ذلك وفقاً لمَ ذُكر في جريدة " الجزيره " في يوم : الخميس الموافق : 27 / 1 / 2011 م ] - وخص الكاتب: (عبدالعزيز الغيامه ) مقاله: ( اعتزل يا ياسر..؟! ) قـائلاً:- صحيح أن ياسر و عبده و هوساوي كانوا أصفارًا على الشمال في هذه البطوله لكن الواقع يقول أنالمشكله التي عانينا منها في نهائيات الأمم كانت متشبعه ، بمعنى لو كان أبرز نجوم القاره الصفراء يرتدون القميص الوطني الأخضر لما قاموا بأفضل من الحال التي ظهروا بها في الدوحه! أنا هنا لا أبرر لهؤلاء النجوم ، لكنني في ذات الوقت أدرك أن أمرا مالا يزال مغيبًا و مخفيًا و لم يظهر بعد كان سببًا رئيسيا في موت روح اللاعبين و ظهورهم بهذا الشكل في المباريات الثلاث ليس من المنطلق أبدًا أن يكون هذا هو مستوى نجومنا! المرحله المقبله بحاجه إلى اللاعب الأفضل سواءً كان ياسر القحطاني أو محمد السهلاوي.. لست مع من يطالب باعتزال القناص.. لايزال الأفضل فنيًا حتى لو ماتت روحه في قطر . لـ ِ متابعة المقال كاملا ً [[ أضغط هُنا ]] [ كان ذلك وفقاً لمَ ذُكر في جريدة " الشرق الأوسط " في يوم : الخميس الموافق : 27 / 1 / 2011 م ] - و تحدث الكاتب: (صالح الهويريني ) في مقاله: ( (التاريخ) لعبة في أيديهم ) أنه سيكون له وقفه تاريخيه لـ كشف الحقائق التي لا يعترف بها المحتقنين فيما يخص غياب القناص عن التهديف قـائلاً:- تردد أيضاً) أن منتخبنا غائب عن البطولات لمدة (11) عاماً مثله مثل فريقهم (على حد زعمهم) رغم أن المنتخب خلال تلك المدة نجح في الوصول مرتين للمونديال (2002 - 2004م) وبطولة العرب 2003م.. وسيكون لي قريباً وقفة تاريخية مطولة مع كل ما يزعمونه ظلماً وبهتاناً، وبالذات فيما يخص مزاعمهم عن غياب ياسر القحطاني عن التهديف مع المنتخب.. وتبقى أم الكوارث أن نقارن النصر بالمنتخب. لـ ِ متابعة المقال كاملا ً [[ أضغط هُنا ]] [ كان ذلك وفقاً لمَ ذُكر في جريدة " الجزيره " في يوم : الجمعه الموافق : 28 / 1 / 2011 م ] - تحدث الكاتب: (سعد بن جمهور السهيمي ) في مقاله: ( رياضيون أجانب أسلموا و موقف خميس ) عن تأثر طبيب نادي الهلال بـ ياسر قـائلاً:- ولعل قصة إسلام برنابوك ودور التمياط فيها، وإسلام طبيب الهلال وتأثره بالشلهوب وياسر كما يقول دليل على حرص بعض لاعبينا المشهورين من رياضيي كرة القدم اللعبة الشعبية الأولى على مستوى العالم على دعوة هؤلاء الأجانب إلى الإسلام . لـ ِ متابعة المقال كاملا ً [[ أضغط هُنا ]] [ كان ذلك وفقاً لمَ ذُكر في جريدة " المدينه " في يوم : الجمعه الموافق : 28 / 1 / 2011 م ]