ثَقَبَ في رَحِمَ غَيَّمه !
كانْت الأرَضَّ مُبَتََّلّه مَنّ آلَمََطَر
في مَدِيِنَّتَنا قَطّرّاًت وَفِيّ جَدَّه الأَرْض تَنَشَّقَ !
تَمّنِيَت لَوْ آن هَذَا الحالََ فَقَطْ عَلَّى الَقَّبَُوْر لـِ تنَّبَشَ قَبَرٍَ
تَمّنِيَت رُؤْيَة مَنّ تَحْته ( الربّّ يُحَرَمَ عَلََّيِّنا هَذِهِ الزِيّاره )
أَمَّمَم , آلَمََطَر حِكَايَْة قَلْبِيّ الضَمَّئآن بـِ جَفَاف السَنِيّن .,
نَعمَ لي عَلاَقه عَمِيقه بـِ آلَمََطَر مَنّ رَذَاذْ ورَشَاش وعُمق الَنْزول .
السَمَاء هِيَ صُندوق آسِرارِيّ , أتَقَاسَّم مَعَهَمَّ القَطُّرّاًت
نتَذَوَّقَها سَوِيّآ , !