عرض مشاركة واحدة
قديم 11-05-2006, 12:22 AM   #5
رامي السهام
. . : زعيم القناصين : . .
 
الصورة الرمزية رامي السهام
 
افتراضي رد : نكــــــــــــــــــــــــــــد ومعالي الوزير

غير!




معقول!!





شهرزاد..








واخيرا !! كتبت لنا موضوعا بعد طول



انتظااااااااار!!!!


هلا وغلا بالأنيقة الغالية
والبخيلة علينا بالمواضيع والمشاركات
ولكن معذوره ومقدرين ظروفك والحمد لله
على زوالها الذي ساعد على تواصلك معنا
وتواجدك بيننا والذي يسعدنا بلا ادنى شك


نرجع لقصتك وبهاراتها ورائحتها التي تسيل
لعاب كل من تذوق طعمها المختفي بين سطورها!!

أقتباس كان فيه واحد وزير .. كل ما جاله سكرتير خاص فيه يشترط عليه شرط غريب
نظام تطفيش خخخخ
وما حد قبل الشرط هذا إلا واحد مسكين اسمه سلطان معاه شهادة ثانوي وما لقي
وظيفة تقبل بشهادة الجامعة الا لازم خبرة معها اجل كيف شهادته وهو ما عنده خبرة في ولاشي


يذكرني بالشروووووط التعجيزية عند البحث عن وظيفة لدى الشباب؟؟؟؟؟؟ومنها:

1- شهادة خبره 3 سنوات في نفس مجال العمل ؟؟؟!!!
...(( هذا يبغى موظف يفصل من عمله ويجيه مخصوص ))

2- إجادة اللغة الإنجليزية (( قراءة + كتابة + تحدثاً ))
.... (( واللي يفكك من وحده ينشبك في الثانية ))

3- يجيد التعامل مع الحاسب الألي = ويا حبذا محترف في الحاسب الألي والإنترنت ...

4- حسن المظهر وان يكون وسيم (( عيني عينك يبي لبناني ))
....... وهذا اللي يطلع الشيب في راس الجامعي المسكين ......

وعيني على اساليب التطفيش الحديثة!!!

أقتباسحيث ان الوزير كان يلعب شطرنج مع وكيل الوزارة خخخخخخخخخخخخخخخخ

واخونا في الله قطع عليهم حبل الافكار في ايجاد خطة ما تخرش الميه للقضاء على البطالة والقضاء على الفساد الاداري المنتشر :D

أقتباسقام الوزير وبهدوء وهزء سلطان ولعن شكله وقاله كان اخذت شكوته وحطيتها بأقرب درج وقلت له راجعنا بعدين .

لا..لا..اعتقد بأن الوزير هزأ سلطان لأنه ما يحب الواسطة ويبي يأدبه على ذلك ويبين له ان كل المراجعين سوا عنده وكل معاملاتهم قد خصص لها درج خاص وطبع كروت جاهزه بعبارة (( راجعنا بكرة )) بس سلطان
على شأن المعرفة والواسطة دخل رفيقه وعطل الوزير عن عمله لخدمة الوطن بالفوز ببطولة الشطرنج!!!

أقتباسدري الوزير ان سلطان زعل فمسك الوزير سكينة بسرعة وقطع له خشمه

الوزير ما قطع خشمه على شان زعله لكن درى ان سلطان يبي بنت وكيل الوزارة والوزير نفسه مخطط عليها!!
أقتباسووافق ياسر على الشرط وهو ناوي يغلغل الوزير وينكد عليه عيشته ويأخد بتار أخوه المسكين

ذكرتيني بنكتة بكرا النكد بكرا ... وبأنتظار فارسنا نكد ومغامراته لأخذ ثأر اخيه
(( ولثأرات كليب ))
ولكن بقول له كما قال أحدهم -
من الأشياء العادية - ساخرا من أمته ( إن لكل صبر حدود إلا صبرنا , ماله حدود ! )
اختي الغالية شهر زاد
الف شكر على هذه القصص الجميلة والجديدة بأسلوبهاالمعبر لمن تغلغل بين سطورها
وبإنتظار الجزء الثاني من حكاياتك الحجازية وخلطتك السرية عليها!!

التوقيع:





وإن غبت ! .. ما غبتوا عن البال !!


رامي السهام غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس