أُحِبُّكِ
. . . . . . . . وتظَلَّ عآلقه في لِسآنِيّ أَحَّرَفَّهَا
حَتَّى يحشُرَنَا الله في جنَّآته وهَذَا مانْتمْنى
أُحِبُّكِ
بِ صوتّك وشَقّآوتي الَّتِي أُسَّبَّبَها لك يَوْمآ بَعد يَوْم !
وَلَوْ كنت أَمَْلَكَها أَيْضآ لـ قُلتها بِ مُكَبَّر
(
أُحِبُّكِ يا
......
بَلَّ رُوحِيّ !