الحَيَاة عِبَارَه عَنْ صَوَّرَه , وارواحََّنَّا قَلَّمَ يخَطَّ لَهَا بَصْمَة تَعْلِيق ,
نَبَحَر في تَفَّآصيلَهَا نَفَّسَر رَسَمَها , نتَعَالَى لإن يكَوَّنَ لتعابِيرَنَا الَوَْجَّهَ الآخَرَّ لَهَا ,
لانْتَجَرّد مَنّ وَطَنِيّتُنّا كَلَّ ماهَنَّا سيكَوَّنَ بِروازَّ لتَذْكار ( الِصَّوَّرَ )
أحَبَّتَُّنّا , سَنَّعَرَضَ لَكَمَ في كَلَّ أُسْبُوع صَوَّرَ مَنّ الَوَْطَّنَ أَمْ أَهَّله وقادََته ..
عَلَّيكَمَّ التَعْلِيق بِ أقَلَّامَكَمَّ ومِشّاعَِرَكَمَ , ومَوْهِبَة أَحََّرَّفَكََّمَّ ..
ببَيَّتَ قَصََّيْده , بِ كلَّمَآت مَتَنَاثِره , بِ أي حالََ مَنّ الاَّحوال ,
اجَعَلَو مَنّ هِجَائِيّتكَمَّ مايْتَنَاسَّبَ مَعَ ماسِّّيُعَرَضَ لَكَمَ مَنّ صَوَّرَه ,
الشَرّوط :
- التَعْلِيق عَلَّى الِصَّوَّرَه مَرَّه واحَِّده مَنّ العُضْو
- بَعد تَعْدِيل الرَدَّ لَنْ يُحَتَّسَبَّ له
- التَعْلِيق يكَوَّنَ مَنّ أَقَلَّامْكَمَّ وَعَدَم نَقَلَ أَحََّرَّف لا تَمَّثَل صاحَََّبَها
ـوأَخِيرآ , الِفَائِز سـَ يُكَرَّمَ بـِ وِسَامْ أَفْضَل تَعْلِيق لِهَذَا الأسْبُوع ,
في دارََ أَبُو مُتْعَب ( نَبَضَ الَوَْطَّنَ ) أنتـم
فِكْرَة / الَوَْجَدَآن
إعَدَّاد وتَقْدِيم : نَبَضَ الَوَْطَّنَ