. . . لِلأسَفْ /، الوُعُودْ بالكَلآمْ فَقَطْ ، اما الفِعَلْ فلآيُشَآهَدْ المَسؤُوُلِيَنْ عَنْ الرِيَاضَةَ يبحَثُونْ عَنْ مصآلِحْ شَخَصِيَةْ ! حَتْى المِيُوُلْ يلعَبْ دُوُرْ كبييير الأنْ ! لَمْ يَعُدْ هُنآكْ إنصآفْ أبداً ، مآنُرِيَدْه فقط : الأموَالْ التِيْ تُصرَفْ مِنْ الدَولَةْ للإتِحَادْ السَعُوُدِيْ نُرِيَدْ جُزءْ مِنهَآ آ آ لِبناء ملاعَبْ ’ نُرِيَدْ ملاعِبْ دُوليَةْ ! نُريِدْ ملاعِبْ لاتُسَبِبْ الإصابَاتْ ! .. لايَسَعَنِيْ القَولْ سِوىْ / مَرحُومْ ’يافِيصَلْ بِنْ فَهَدْ ’ فِيْ عهَدِكْ ،/ هُنآكَ إنصَافْ ! ولم نَرىْ ظُلمْ ، وتحيُزْ .. * عَوآفِيْ ..