*
هذا البطل اَلله عليه ،
أجدتم انتقاء البحر الذي تصبون فيه أنهارَكم ،
محمد الشلهوب أعتبره حلقة وصل بينَ جيلين ..
سيّدُ أهلُ السيادة ،
+ ظِل عَابر ،
ومَن لَحِقَه من الرائعون ..
شُكراً وَدَهشة تفوق ما تتصورون ..
_ نِلتُم مَا ترمونَ إليه يا أوفِياءْ ،
+ وَإعجابْ خاص وَمُفرَط .. بِ هذِه ، ..
فِيَ دمُوعهَ :
[ يُتمْ و تفَاقمَ لإحْتِياجْ ]
فِيَ دمُوعهَ :
[ صَبغْ لُونٍ للسَّما ]
فِي عيُونهَ :
[ حِلمْ مَكْسُورْ الزجَاجْ ]
فِيَ عيُونهَ :
[ وصَف طبَّي بَالشفَا ]
فِيَ سمّوهَ :
[ نُورْ فَاتِنْ كَ السَراجْ ]
فِيَ سمّوهَ :
[ قَلبْ يدْمِيَ لاَ حكَا ]
فِي يمِينهَ :
[ بَ أبقى مقيَّد وَكلْ مِنْ حُوليَ سِياجَ ]
فيَ يمِينهَ :
[ متَّهمْ حُبْ وَ عُمرِيَ بَ أمْرهَ فِدَا ]
وَردٌ يَا نَبضْ ،
- سَلِمتُم جميعاً ،