.
**
وَ (( عَليكُمْ السَلامْ ورَحْمةٌ مِنهُ وبرَكاتهَ ))
سَهْلاً بَ أهْلاً تَنْعكِسْ لَ مقْدمكْ
أيَا . . . . . . . . قَرْنيَ
شَيءْ غَرِيبْ !
إِنَّ إِحْسَاسِكْ يَطِيبْ
دُونْ قلبْ يدثَّركْ ,
يَكْبركْ أو يَصْغرِكْ
فِيهَا يَسْمعَكْ / يسْتَسمعِكْ
ولاَ يَثْملِكْ ..
شَيءْ غَريبْ !
إِنَّ طَرِيقكْ مَا يجِيبْ
ودَّى بهَ أكْثرَكْ
غرررّكْ أوَ مرّركْ
لشَيءْ يمْكنْ يَطمعِكْ
ولاَ يجْمعِكْ ,
شَيءْ مُريبْ ؛ بإِنَّكْ تحَاكِيَ
حَالْ الَغريبْ . .
إِبْراهِيمْ
مُرهَفْ الحِسَّ , كَانتْ
حرُوفِكْ نَبْضِيةً تجَسْ . .
احْكِيَ بلاَ توقَّفْ ـ_
واجْعلْ الحَرفْ يُسْرف
بِنَا و لنَا لِ يمْلئُنَا
ويغِيَضْ بنَا و مِنَّا
- لَ امْتدادَاتْ البعِيدْ ,
ـــــ ولاَّ مِنْ اقْرابِكْ قَرِيبْ
يَبْقىَ الـ [ شَي غَريبْ ]
: " * مُتوَجْ
.