[ قَهُوَةْ وَسُكَّرْ وَمَقَالَاتِ يَاسرّيّةً ] - تحدث الكاتب ( حماد الحربي ) عن الحملات التي يشنها لاعب نادي النصر السابق و المحلل حاليًا فهد الهريفي على لاعبي الهلال في فترة تمثيلهم للوطن و التي كان آخرها لاعب الهلال محمد الشلهوب و من قبله الكابتن ياسر القحطاني في مقاله : ( الهريفي .. يهرف بما لا يعرف ) فكل التفسيرات يجب ألا تذهب بعيدا عن هذا المنحى خاصة أن اللاعب السابق المهمش سبق أن شن في «خليجي 19» هجوما لاذعا على قائد المنتخب آنذاك ياسر القحطاني.. قبل أن يوجه له الأخير ردا قاسيا زاد من حنقه ليستمر في حملته الموجهة ضد الهلاليين ؛ حتى وهم يرتدون شعار الوطن. لـ ِ متابعة المقال كاملا ً [[ أضغط هُنا ]] [ كان ذلك وفقاً لم ذُكر في جريدة " شمس " في يوم : الأحد الموافق : 28 / 11 / 2010 م ] - وتحدث الكاتب ( علي القطان ) عن اختيار مدرب المنتخب السعودي الحالي أسماء شابه و ضمها للمنتخب للمشاركه في دورة كأس الخليج العشرون و تذكر ما فعله فاندرليم مدرب المنتخب السابق حينما ضم أسماء شابه للمنتخب و التي أصبحت الآن أبرز الأسماء على مستوى القاره في مقاله: ( أخضر يتجدد ) أعود للوراء قليلاً وأتذكر أن الإخفاق المرير في نهائيات كأس العالم 2002 جعل المسئولين بالاتحاد السعودي لكرة القدم وعلى رأسهم صاحب السموالملكي الأمير سلطان بن فهد اتخذوا قراراً بتجديد المنتخب وبناء منتخب متجدد ليكون قادراً على استعادة الهيبة للكرة السعودية فتم التعاقد مع المدرب الهولندي فاندرليم الذي ضم مجموعة شابة من اللاعبين لبطولة العرب التي احتضنتها الكويت في نفس العام وكان من ضمن هذه المجموعة عدد كبير من اللاعبين الصاعدين الذين باتوا حالياً من أبرز اللاعبين ليس على المستوى المحلي بل القاري مثل ياسر القحطاني وسعود كريري وحمد المنتشري إضافه إلى محمد نور وعاد الأخضر الذي أطلق عليه حينها بالأولمبي بكأس البطولة بعد فوزه على المنتخب البحريني وأتذكر بعض الكلمات التي قالها بعض النجوم وفي مقدمتهم ياسر وكريري و منتشري بعد هذا الفوز بعد أن التقيت بهم في غرفة الملابس وشددو على أن الكرة السعودية لا تتوقف على أحد وأنهم عازمون كمجموعة جديدة على إعادة هيبة الكرة السعودية وفعلاً استمرت هذه المجموعة مع بعضها وحققت في العام 2004 بطولة الخليج في الكويت أيضاً. وكنت أيضاً حاضراً في موقع الحدث و حينها كانت الفرصة سانحة لي لمقابلة نفس النجوم والتماس شعورهم بعد تحقيقهم ثاني بطولة للوطن فلاحظت مدى التطور الكبير في الفكر والطموح ما بين بطل كأس العرب وبطل الخليج حيث تعززت الثقة في هولاء النجوم وكانوا فعلاً قادرين على مواصلة الإنجازات للكرة السعودية وقيادة الأخضر وبدعم قوي من نجوم الخبرة في الوصول لمونديال 2006. وبعد الإخفاق في الوصول لمونديال 2010 كان من الأجدى البحث عن طريقة لتجديد الأخضر كما حصل قبل ثمان سنوات وكانت البطولة الخليجية هي الفرصة الحقيقية لتحقيق هذا الهدف. لا احد سيقبل أن يبقى منتخبنا الوطني الذي سيشارك في نهائيات كأس آسيا بقطر دون نجوم الخبرة الكبار مثل أسامة هوساوي وسعود كريري وياسر القحطاني و كذلك نايف هزازي ووليد عبد الله وغيرهم لكن من المهم عدم وقوع الظلم على لاعبين صغار أثبتوا جدارتهم مع الأخضر في البطولة الخليجية وهذا الأمر أعتقد أن بوسيرو يدركه جيداً فقد تسبب إبعاد لاعب متألق شاب من الأخضر عن تشكيلة كأس آسيا في قتل طموحه وبالتالي قد نفقده في الملاعب. لـ ِ متابعة المقال كاملا ً [[ أضغط هُنا ]] [ كان ذلك وفقاً لم ذُكر في جريدة " اليوم " في يوم : الأربعاء الموافق : 1 / 12 / 2010 م ] - وتحدث الكاتب ( صالح السليمان ) عن استقصاد المحلل فهد الهريفي لاعبي الهلال و تلبيسهم إتهامات كاذبه في تحليله لـ مباريات المنتخب السعودي و ذكر الكاتب بعضًا من إتهامات الهريفي اتهامه لـ الكابتن ياسر القحطاني عندما قال أن ياسر يدّعي الإصابه في مقاله: ( الهريفي و استهداف المنتخب الوطني ) والمنتخب الوطني لا ذنب له إذا كان الهلال ولاعبوه مسببين له «أزمة نفسية» .. كما قال الإعلامي الكبير الأستاذ علي الزهراني.. فإذا كانت مصلحة «منتخب الوطن» تهمه كما يقول.. لماذا يستهدف لاعبي الهلال فقط دون لاعبي الأندية الأخرى؟ ومن ينسى عندما أُصيب ياسر القحطاني نجم المنتخب في مباراة المنتخب مع أوزبكستان واستبدله المدرب للإصابة.. فقال المحلل الجهبذ إن ياسر يدَّعي الإصابة ليستعد لمباراة الهلال مع النصر بعد خمسة أيام.. وما حدث أن ياسر غاب لعدة أسابيع.. ومرت اتهامات الهريفي دون محاسبة!.. + وذكر الكاتب قبل أن يختم مقاله : وليس ذنب الهلال عدم تدوين اسمه بالمحفل العالمي.. وضمن من يسجل أهدافا في كأس العالم للكبار أسوة بأصحاب الأهداف التاريخية سامي الجابر وفؤاد أنور والثنيان والعويران وياسر القحطاني والغشيان.. وهي الصدمة التي أُبعد بسببها من المنتخب عقب مباراة بلجيكا وهدف العويران الشهير.. حيث رفض تقبل التهاني بالفوز لأنه فشل بتسجيل هدف!!.. ليعض من جامله وضمه للمنتخب أيدي الندم. لـ ِ متابعة المقال كاملا ً [[ أضغط هُنا ]] [ كان ذلك وفقاً لم ذُكر في جريدة " الجزيره " في يوم : الأربعاء الموافق : 1 / 12 / 2010 م ] - وتحدث الكاتب ( سعيد غبريس ) عن غياب اللاعب العربي من الفوز بلقب أفضل لاعب في آسيا و ذكر السب الرئيسي لـ ذلك في مقاله: ( غيابنا عن الأفضل) السبب الرئيسي لغياب لاعب عربي منذ العام 2007 حين توج السعودي ياسر القحطاني باللقب، هو غياب الأندية العربية عن منصات التتويج في البطولات القارية، وخصوصاً دوري أبطال آسيا للمحترفين بصيغته الجديدة التي حددت الأندية المشاركة بالتي استوفت شروط الاحتراف التي وضعها الاتحاد الآسيوي، وهي اقتصرت على ثلاث دول عربية (السعودية ـالإمارات ـ قطر). ياسر القحطاني الغائب عن قائمة العام 2010 كان أبقى اللقب عربيا للمرة الثالثة على التوالي (سبقه مواطنه حمد المنتشري في 2005 والقطري خلفان إبراهيم 2006 والذي أثيرت حول فوزه زوبعة من التساؤلات) وياسر مثل خلفان فازا باللقب من دون أن يحقق نادياهما أي لقب (الهلال والسد) في حين جاء فوز المنتشري في أعقاب احتفاظ ناديه الاتحاد باللقب الآسيوي سنة ثانية متتالية. لـ ِ متابعة المقال كاملا ً [[ أضغط هنُا ]] [ كان ذلك وفقاً لم ذُكر في جريدة " الرياضيه " في يوم : الجمعه الموافق : 3 / 12 / 2010 م ]