حطب ضلعان صدري تشتعل من همي وطاريك وضلوع الشعر تعزف لك بيوتٍ انتي مضمونه ترا مهما نغيب بيبقى قلبي فالهوى شاريك ويبقى مابقى فيني يغني لك من لحونه