.
-
إِنْتظَا ا ا رْ ,
وَ حتّى لُو مِنَّه مضَارْ ..
بَ أنْتظِرْ وَ إِنْ بغَيتْ أَحْتضَرْ |
وصَارْ ,
إِنَّي مِنْ النسْمهَ أَغارْ ..
خَافْ تَجْرحَ لِكْ وقَارِكْ , جَنَّتكْ
: أنَا مِنْ دُونْ نَارِكْ
يَا رَجِيتِكْ ,
وشْ يسْترهَ شُوقِيَ ؟
وانَا أشُوفهَ يفُوقِيَ ,
وإِنْ كُتبْ فَاعْتبرنِيَ أنا
وصِيتكْ وَ صِيتِكْ !
وَ وعدتنِيَ يَا : مَحمَّدْ
بَ جيَّتِكْ وآحْترِيتكْ ,
وَ أوفِيتْ وَ وَفِيتِكْ
() بَ رفُـوقْ أَََرْفعِكْ فُو و و و قْ ,
. . . . . . . فَي سمَاءْ النثَـرْ أنتَ " ترُوقْ "
.