ألهي كم كانت تعني لي ضوضاء الماسنجر الي ! الرفقه وضوائهم عتابتهم ضحكاتهم اسئلتهم وحتى زعلهم المشوق اهتمامي لما يضعون بصماتهم الداويه جميعها وضعتها ف ظرف بريدي وكتبته عليه " الى ذاكرتي مع التحيه " لا اصنع بيت جديد واحمل معي القادات فقط 300 جهه اتصال انتقل بينهم يقنت انني تركت خلفي بصمه تقرأ ، حينما أحبتك الروح اتنتقلت لبيت جديد بيت عمرته على سياق حبك ، ( طوبه ، ، ، طوبه ) لا يعنيني منهم سواك ، سوا حديثنا الذي نتجادله عفواً اقصد أجادله ب مفردي ! اجادل ذاته و احكي لمسماه السعيد به اضحك لوحدي افتح محادثه اثناء كتبته" طالع " لا أسهل له البحث عني وكأني اعلم انه سيأتني وهو ب العكس تمام ارافد حروفه ب أدق تفاصيلي " رحت لحنو خخخخخخ تخيل انفال ارنوبها مات تخيل عاد مشاعل ما بعد صحت " اتحدث الى حد ما تسلسل الخيابات ف يميني وتنسل لعروقي وارجع لا أنام متخدره من حروف الكيبورد وصوتها ألتهمك جرعه زائده ، و أدوي ل كالما ! اقدساً ضريعاً و اعيدك تاجي ! يتسلل ضوء الششمس لعيناني تطير همومي ك ريشه بعيده ، بعيده ، بعيده ! اغني فيروز وقهوتي المره وصمتي و أنا ابحث عنك و عني ابحث عن مسمى غرق ب داخلك لي غفلت عنه ولا يزال ينبض ب عروقي في كل مره امسك قلمو اخط حروفك الغجريه ادلدل منها القلوب واحشي صفحتي التناغيم لأغنيها سأعترف كثيراً ما قبلت حرفك ! تمنيت ان امسك يدك اتلمس عروق يمينك اشد حروفي وتكتب اسمك حينما ترتفع حرارتي اضع يدك فوق جبيني لتنصهر حرارتي وتذاب حينما تصنع لي معروفاً اقبل يمينك مكمله