أحسستُ بِ أنّكِ تقوُميّ بِ عَزفْ سَمفوُنيّة حَزينة ، وكُلْ شيء مُنكسرْ أمامُكِ ، لكنْ رغُمْ كُل هذا فَ قدْ أبهَرتيّ عينيّ بِما قرأتهُ لكِ ، كَمَا أنّ أحرُفكِ كانتْ أشبَه بِ قطراتْ الندى تتناثرْ عَلى وروُدْ قلبيّ ! * مُتابعة لكِ بِ شغفٍ مجنوُنْ