مـآهـي غـريـبـه عـلـى عبدالله وبـرآن ... لآعـب كـبـيـر وخـلـووق ونـجـم ايضـاً فـي التحلـيـل ! تسـلـم هآلـطلـه يآ ( آحسـآس رادووي )