. ** للصَبحْ أَحِبَّكْ والصَبحْ كِيفْ أَمْسَى إِلاَّ عَلى [ حُبَّكْ ] وهَمسْ السُوالِفْ خَلِّكْ بَجنْبِيَ , والشَتا مِنَكْ يَقْسَى , بَالدَفءْ قَلْبِيَ عَنْ هَوى الغَيرْ وَاقِفْ " . . . . . . .
. . . . . . .