.
**
لَ الخَالْ : عَبْداللهَ
وكُمْ سَ أتُوقْ لَرُوحَكْ , وإِسْمِكْ
بَ تغَنَّنجْ لاَ نِطقْتهَ وقِلتْ عَبَّودْ |
قَلتْ لأَ : " عَبدْاللهَ " , وأنَا عَبدْ للهَ ,
( يَا اللهَ ) بَ عُظمْ تِلَكْ الكَلِمهَ
سَ أُتقِنْ الدُعَاءْ وَ الشُوقْ لَكْ
تفَاصِيْلِكْ , وَ خطْواتِكْ اللَّي مِنْ
بِيتنَا لَـ بِيتِكْ و لـَ بِيتْ والِيكْ
" تَدْعِيَ لِكْ . .
حَجَّاً مَبْرُوراً وَ سَعْيَاً مَشْكُوراً
واللهَ يَتقبَّلْ مِنَّكْ مَا تشَاءْ , مِنْ
أَوسَعْ أَبْوآبْ السَمـاءْ ..
وَ هَدِيَّتكْ يَا اللهَ بِيَنْ يَدِيَكْ ,
. . يقْضِيَ فَرِيضتِكْ | عِيْنهَ
. . . . . .
النَبضْ /
تَنْسجُونْ مِنْ السَماءْ مَاءْ ,
وَ تكُوّنُونْ لَنا سَقفْ ( )*
.